أكثر من 16 قتيلاً جراء هجوم انتحاري وسط الصومال

الثورة أون لاين: 

ارتفعت حصيلة تفجير انتحاري وقع أمس وسط الصومال إلى أكثر من 16 شخصاً بينهم نحو عشرة مدنيين وعدد من ضباط الجيش.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مصادر أمنية صومالية قولها إن الحصيلة الأولية للقتلى جراء الهجوم الذي نفذه انتحاري أمس أمام ملعب كان ينتظر أن يتوجه إليه رئيس الوزراء روبل محمد حسين في الجزء الجنوبي من مدينة جالكيعو بلغت ستة قتلى بينهم ثلاثة ضباط في الجيش مشيرة إلى أن عدداً من الجرحى قضوا متأثرين بجراحهم.
وقال الكولونيل أحمد ضاهر المسؤول العسكري في جالكيعو: إن الانتحاري استهدف مسؤولين عسكريين كانوا قرب مدخل الملعب موضحاً أن “مكان الانفجار كان مكتظاً ما أدى إلى وفاة العديد من المصابين بجروح خطيرة فيما بعد”.
وتبنت حركة الشباب المرتبطة بتنظيم “القاعدة” الإرهابي الهجوم.
وتقع جالكيعو على بعد 600 كم إلى شمال العاصمة مقديشو كما يقع جزء منها في ولاية جلمدج والجزء الآخر في ولاية بونتلاند التي تتمتع أيضاً بحكم ذاتي.
وتشهد الصومال بشكل مستمر هجمات إرهابية تقوم بها حركة الشباب الإرهابية وأدت إلى سقوط المئات من الضحايا.

آخر الأخبار
تفاهم بين وزارة الطوارىء والآغا خان لتعزيز الجاهزية لمواجهة الكوارث رحلة التغيير.. أدوات كاملة لبناء الذات وتحقيق النجاح وزير الصحة من القاهرة: سوريا تعود شريكاً فاعلاً في المنظومة الصحية في يومه العالمي ..الرقم الاحصائي جرس إنذار حملة تشجير في كشكول.. ودعوات لتوسيع نطاقها هل تتجه المنطقة نحو مرحلة إعادة تموضع سياسي وأمني؟ ماذا وراء تحذير واشنطن من احتمال خرق "حماس" الاتفاق؟ البنك الدولي يقدم دعماً فنياً شاملاً لسوريا في قطاعات حيوية الدلال المفرط.. حين يتحول الحب إلى عبء نفسي واجتماعي من "تكسبو لاند".. شركة تركية تعلن عن إنشاء مدن صناعية في سوريا وزير المالية السعودي: نقف مع سوريا ومن واجب المجتمع الدولي دعمها البدء بإزالة الأنقاض في غزة وتحذيرات من خطر الذخائر غير المنفجرة نقطة تحوّل استراتيجية في مسار سياسة سوريا الخارجية العمل الأهلي على طاولة البحث.. محاولات النفس الأخير لتجاوز الإشكاليات آلام الرقبة.. وأثر التكنولوجيا على صحة الإنسان منذر الأسعد: المكاشفة والمصارحة نجاح إضافي للدبلوماسية السورية سوريا الجديدة.. دبلوماسية منفتحة تصون مصلحة الدولة إصدار صكوك إسلامية.. حل لتغطية عجز الموازنة طرق الموت .. الإهمال والتقصير وراء استمرار النزيف انضمام سوريا إلى "بُنى".. محاولةٌ لإعادة التموضع المصرفي عربياً