قوات الاحتلال التركي ومرتزقته من التنظيمات الإرهابية يجددون العدوان على المنازل بريف الحسكة في محيط تل تمر

الثورة أون لاين: 

جددت قوات الاحتلال التركي ومرتزقته من التنظيمات الإرهابية عدوانها على المنازل بريف الحسكة حيث استهدفت بالمدفعية قرى وبلدات في محيط تل تمر 40 كم شمال مدينة الحسكة وذلك في إطار سياسة الضغط والترهيب التي تمارسها قوات الاحتلال لإجبار المدنيين على ترك قراهم وبلداتهم.
وذكرت مصادر محلية أن “عدداً من قذائف المدفعية الثقيلة التي أطلقتها قوات الاحتلال التركي ومرتزقته من التنظيمات الإرهابية استهدفت منازل المواطنين في محيط تل تمر ما تسبب بوقوع دمار في المنازل والممتلكات”.
وكانت قوات الاحتلال التركي والإرهابيون المتحصنون تحت حمايتها قرب الحدود التركية شنوا أول أمس عدواناً بقذائف المدفعية على قريتي دادا عبدال وأم حرمل ومحيط بلدة أبو راسين شرق رأس العين بريف الحسكة الشمالي الغربي.

 

 

آخر الأخبار
دول عربية وأجنبية تدين التفجير الإرهابي بدمشق: هدفه زرع الفتنة وزعزعة الاستقرار الرسوم العجمية بأياد سورية ماهرة  سوريا: الهجوم الإرهابي بحق كنيسة مار الياس محاولة يائسة لضرب التعايش الوطني محامو درعا يستنكرون العملية الإجرامية بحق كنسية مار إلياس بريد حلب يطلق خدمة "شام كاش" لتخفيف العبء عن المواطنين حلاق لـ"الثورة": زيادة الرواتب إيجابية على مفاصل الاقتصاد   تفعيل قنوات التواصل والتنسيق مع الدول المستضيفة للاجئين  ضحايا بهجوم إرهابي استهدف كنيسة مار إلياس في الدويلعة تفجير إرهابي يستهدف كنيسة مار إلياس في دمشق ويخلّف أكثر من 20 ضحية "مطرقة منتصف الليل"... حين قررت واشنطن إسقاط سقف النووي الإيراني زيادة الرواتب بنسبة 200 بالمئة.. توقيت استثنائي تحسن القدرة الشرائية وتحد من البطالة   خبير اقتصادي لـ " الثورة":  الانتعاش الاقتصادي يسير في طريقه الصحيح  يعيد الألق لصناعتها.. "حلب تنهض"… مرحلة جديدة من النهوض الصناعي زيادة الرواتب 200%.. خطوة تعزز العدالة الاجتماعية وتحفز الاقتصاد الوطني  تأهيل المكتبة الوقفية في حلب بورشة عمل بإسطنبول الشيباني وفيدان يؤكدان أهمية مواصلة التنسيق الثنائي   غلاء أجور النقل هاجس يؤرق الجميع.. 50 بالمئة من طلاب جامعة حمص أوقفوا تسجيلهم تأثيرات محتملة جراء الأحداث على الاقتصادات والتجارة منع ارتداء اللثام لقوى الأمن الداخلي بحمص    "يا دهب مين يشتريك "؟ الركود يسيطر وتجار صاغة اللاذقية يشكون حالهم