إعادة تأهيل جسر العلان على طريق سحم الجولان – الشجرة بريف درعا المتضرر جراء الإرهاب

الثورة أون لاين: 

بقيمة إجمالية تبلغ 40 مليون ليرة سورية بدأت الشركة العامة للطرق والجسور فرع المنطقة الجنوبية بإعادة تأهيل وإصلاح جسر العلان على طريق سحم الجولان الشجرة بريف درعا الذي تضرر جراء الإرهاب.
وأشار مدير فرع الشركة المهندس عفيف الزعبي إلى أن أعمال إعادة تأهيل الجسر فرضته ضرورات تتعلق بالسلامة المرورية والأضرار الكبيرة التي تعرض لها جراء الإرهاب مبيناً أن أعمال التنفيذ تحتاج إلى دقة كبيرة بسبب ظروف العمل القاسية ضمن مجرى السيل ومفيض سد سحم الجولان.
ولفت الزعبي إلى أن العمل يتضمن أعمال تكسير للأجزاء المخربة وترحيلها وصب القواعد البيتونية الحاملة للركائز وبعدها صب بلاطة الجسر وتنفيذ الأجنحة وتعبيد الطريق فوق الجسر مبيناً أن مدة التنفيذ لوضع الجسر بالخدمة نحو ثلاثة أشهر.
واعتبر الزعبي أن الجسر حيوي ومهم ويخدم سكان المنطقة الغربية من المحافظة كما يسهل عمل المزارعين في الوصول إلى الحقول أو تسويق المنتجات إلى الأسواق.

آخر الأخبار
سوريا تعزي تركيا في ضحايا تحطّم طائرة قرب الحدود الجورجية هدايا متبادلة في أول لقاء بين الرئيس الشرع وترامب بـ "البيت الأبيض" بعد تعليق العقوبات الأميركية.. "الامتثال" أبرز التحديات أمام المصارف السورية الرئيس اللبناني: الحديث عن "تلزيم" لبنان لسوريا غير مبرر الأردن يحبط عملية تهريب مخدرات عبر مقذوفات قادمة من سوريا انعكاسات "إيجابية" مرتقبة لتخفيض أسعار المشتقات النفطية قوات أممية ترفع الأعلام في القنيطرة بعد اجتماع وزارة الدفاع   تخفيض أسعار المحروقات.. هل ينقذ القطاع الزراعي؟ رفع العقوبات.. فرصة جديدة لقروض تنموية تدعم إعادة الإعمار اليابان تعلن شطب اسمي الرئيس الشرع والوزير خطّاب من قائمة الجزاءات وتجميد الأصول من واشنطن إلى الإعلام الدولي: الرئيس الشرع يرسم ملامح القوة الناعمة 550 طن دقيق يومياً إنتاج مطاحن حمص.. وتأهيل المتضرر منها  الرياض.. دور محوري في سوريا من هذه البوابة محاكمة الأسد.. الشرع يطرح قلق بوتين وتفاصيل الحل   الشيباني إلى لندن.. مرحلة جديدة في العلاقات السورية–البريطانية؟ سوريا فرصة استثمارية لا تعوض الواقع الزراعي بطرطوس متهالك ولا يمكن التنبؤ بمصيره مجلس مدينة حلب يوقّع العقد التنفيذي لمشروع "Mall of Aleppo " تحذيرات أممية من شتاء قاس يواجه اللاجئين السوريين.. والحكومة تتحرك القابون .. وعود إعمار تتقاطع مع مخاوف الإقصاء