ملتقى حواري للتعريف بعلوم العلاقات العامة في اللاذقية

الثورة أون لاين- نعمان برهوم:
نظمت الغرفة الفتية الدولية اللاذقية JCI Lattakia بالتعاون مع وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك في اللاذقية اليوم مؤتمر “ثقة” للعلاقات العامة، وهو ملتقى حواري مفتوح بين ممثلين عن الفعاليات الاقتصادية والمجتمع المحلي في مدينة اللاذقية حيث تناول مواضيع وقضايا العلاقات العامة لدى الشركات.. وجَسَّد مناسبة لتبادل الآراء عن التجارب الناجحة والمخاطر التي تهدد تطبيق المفهوم في شركاتهم، وفرصة للتشبيك بينهم وتعزيز العلاقات العامة.
وتهدف الفعالية التعريف بمفهوم العلاقات العامة وتوضيح الفرق بين قسم العلاقات العامة وباقي الأقسام في المؤسسات.. ووضع خطوط عريضة لمفهوم العلاقات العامة وأهم آليات تطبيقه في المؤسسات.. وتعزيز التشبيك بين جميع المؤسسات بما يساعد في تحسين علاقاتها وتحقيق أهدافها.. وبناء شراكات مستدامة بين المنظمات بما يساعد في تطوير المجتمع والنهوض به

آخر الأخبار
40 بالمئة نسبة تخزين سدود اللاذقية.. تراجع كبير في المخصص للري.. وبرك مائية إسعافية عيد الأضحى في سوريا.. لم شمل الروح بعد سنوات الحرمان الدفاع المدني السوري.. استجابة شاملة لسلامة الأهالي خلال العيد دمشق منفتحة على التعاون مع "الطاقة الذرية" والوكالة مستعدة لتعاون نووي سلمي حركة تسوق نشطة في أسواق السويداء وانخفاض بأسعار السلع معوقات تواجه الواقع التربوي والتعليمي في السلمية وريفها افتتاح مخبز الكرامة 2 باللاذقية بطاقة إنتاجية تصل لعشرة أطنان يومياً قوانين التغيير.. هل تعزز جودة الحياة بالرضا والاستقرار..؟ المنتجات منتهية الصلاحية تحت المجهر... والمطالبة برقابة صارمة على الواردات الصين تدخل الاستثمار الصناعي في سوريا عبر عدرا وحسياء منغصات تعكر فرحة الأطفال والأهل بالعيد تسويق 564 طن قمح في درعا أردوغان: ستنعم سوريا بالسلام الدائم بدعم من الدول الشقيقة تعزيز معرفة ومهارات ٤٠٠ جامعي بالأمن السيبراني ضيافة العيد خجولة.. تجاوزات تشهدها الأسواق.. وحلويات البسطات أكثر رأفة عيد الأضحى في فرنسا.. عيد النصر السوري قراءة حقوقية في التدخل الإسرائيلي في سوريا ما بعد الأسد ومسؤولية الحكومة الانتقالية "الثورة" تشارك "حماية المستهلك" في جولة على أسواق دمشق مخالفات سعرية وحركة بيع خفيفة  تسوق محدود عشية العيد بحلب.. إقبال على الضيافة وتراجع في الألبسة منع الدراجات النارية بحلب.. يثير جدلاً بين مؤيد ومعارض!