سحلية عملاقة تقتحم سوبر ماركت ..!!

الثورة أون لاين:
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو تظهر فيه سحلية عملاقة تدخل سوبر ماركت في تايلاند، وتثير ذهولا بين المتسوقين الذين أخذوا يصورونها بكاميرات هواتفهم الجوالة.
فقد أثارت السحلية الذعر بطولها الذي تخطى الـ6 أقدام، حيث قامت بتسلق أحد الرفوف بالمتجر بحثا عن الطعام.
و بعد تسلقها، بدأت بإلقاء المنتجات على الأرض مثيرة حالة من الفوضى وسط صراخ المتسوقين.
حيث أبلغ أحد العاملين رجال الشرطة الذين وصلوا مع خبراء متخصصين بالزواحف ليصطادوا السحلية العملاقة.
ووصل فريق الإنقاذ إلى المتجر الواقع على مشارف العاصمة بانكوك وسحب السحلية من المتجر ثم نقلها بعيدا إلى الأحراج القريبة.
ويعتقد أن المخلوق الضخم كافح للعثور على الطعام في الخارج بعد شهور من الطقس الجاف.
حيث تعيش السحالي الآسيوية في القنوات والبرك في المدن الكبيرة في تايلاند، حيث تتغذى على الأسماك والثعابين والضفادع وفضلات الطعام التي يتركها الإنسان، وتكون عدوانية عندما تتعرض للتهديد، وعضّتها سامة لكنها خفيفة.

آخر الأخبار
ثلاث منظومات طاقة لآبار مياه الشرب بريف حماة الجنوبي الفن التشكيلي يعيد "روح المكان" لحمص بعد التحرير دراسة هندسية لترميم وتأهيل المواقع الأثرية بحمص الاقتصاد الإسلامي المعاصر في ندوة بدرعا سوريا توقّع اتفاقية استراتيجية مع "موانئ دبي العالمية" لتطوير ميناء طرطوس "صندوق الخدمة".. مبادرة محلية تعيد الحياة إلى المدن المتضررة شمال سوريا معرض الصناعات التجميلية.. إقبال وتسويق مباشر للمنتج السوري تحسين الواقع البيئي في جرمانا لكل طالب حقه الكامل.. التربية تناقش مع موجهيها آلية تصحيح الثانوية تعزيز الإصلاحات المالية.. خطوة نحو مواجهة أزمة السيولة تعزيز الشراكة التربوية مع بعثة الاتحاد الأوروبي لتطوير التعليم حرائق اللاذقية تلتهم عشرات آلاف الدونمات.. و"SAMS" تطلق استجابة طارئة بالتعاون مع شركائها تصحيح المسار خطوة البداية.. ذوو الإعاقة تحت مجهر سوق العمل الخاص "برداً وسلاماً".. من حمص لدعم الدفاع المدني والمتضررين من الحرائق تأهيل بئرين لمياه الشرب في المتاعية وإزالة 13 تعدياً باليادودة "سكر مسكنة".. بين أنقاض الحرب وشبهات الاستثمار "أهل الخير".. تنير شوارع خان أرنبة في القنيطرة  "امتحانات اللاذقية" تنهي تنتيج أولى المواد الامتحانية للتعليم الأساسي أكرم الأحمد: المغتربون ثروة سوريا المهاجر ومفتاح نهضتها جيل التكنولوجيا.. من يربّي أبناءنا اليوم؟