مدير مالية دمشق: المشاركة بالانتخابات الرئاسية رد مباشر على أعداء سورية

الثورة أون لاين – ميساء العلي :

قال مدير مالية دمشق محمد عيد إن إجراء الاستحقاق الرئاسي في هذه المرحلة يأتي استكمالا لانتصارات الجيش العربي السوري الذي قدم أروع ملاحم البطولة في مواجهة الإرهاب والقضاء عليه.
واعتبر في حديث للثورة أون لاين أن المشاركة في الانتخابات الرئاسية تأتي أهميتها لتعزيز الحالة الدستورية في سورية وخاصة في المرحلة القادمة التي تركز على عملية إعادة البناء والإعمار، وتجسيد الوحدة الوطنية التي سترسم معالم مستقبل سورية.
وأضاف أن إجراء الانتخابات دليل على تعافي سورية وانتصارها على الإرهاب، وأنها دولة ذات سيادة، ودولة مؤسسات وقانون.
وأشار إلى أن المشاركة في الانتخاب وإدلاء المواطن بصوته واجب عليه القيام به كونه شريكا في بناء الوطن.
وأكد أن كوادر مالية دمشق سيترجمون ذلك من خلال اختيار مرشحهم في هذا الاستحقاق الديمقراطي ولربط القول بالفعل للنهوض بالاقتصاد والوطن.
ولفت إلى أن الاستحقاق الرئاسي هو رد مباشر على كل المحاولات المغرضة للنيل من سيادة واستقلال سورية.

آخر الأخبار
بنزين ومازوت سوريا.. ضعف العالمي وأغلى من دول الجوار  نائب أميركي: حكومة نتنياهو "خرجت عن السيطرة" بعد هجوم الدوحة السعودية:الاعتداءات الإسرائيلية على سوريا انتهاك للقانون الدولي "أهلاً يا مدرستي".. تهيئة الأطفال للعام الدراسي مباحثات استثمارية بين سوريا وغرفة التجارة الأميركية "المعلم المبدع".. في درعا إدانات دولية متصاعدة للعدوان الإسرائيلي على قطر: تهديد للأمن الإقليمي "الشمول المالي الرقمي".. شراكة المصارف والتكنولوجيا من أجل اقتصاد واعد الشيباني يستقبل وزير الخارجية الكرواتي خلف الحبتور: سوريا تملك مقومات واعدة للاستثمار.. ومشروعات ستوفر آلاف فرص العمل مدارس حلب تتجدد.. والأمل يعود إلى الصفوف الدراسية المستلزمات المدرسية تثقل كاهل الأسر معهد متعددي الإعاقة في دمر إلى الواجهة .. ومعاهد أخرى قيد الانتظار عودة الحياة إلى مدارس سراقب في ريف إدلب الشرقي قافلة مساعدات جديدة.. وخطوات حكومية لمتابعة عودة الأهالي لقراهم في السويداء استهداف قطر.. ألم يحن الوقت لتفعيل استراتيجية عربية دفاعية؟! "التربية والتعليم": توفير بيئة تعليمية آمنة وصحية الدولار يواصل ارتفاعه محلياً مشاريع كبرى واتفاقيات استثمارية.. البيئة الاستثمارية في سوريا بين التحديات والفرص استراتيجية محاربة الفقر..هل ستنهي الجوع وتمكين الأفراد اقتصادياً؟!