القبض على سارقي المنازل والأسلاك الكهربائية في منطقة وادي العيون

الثورة أون لابن:

وردت معلومات إلى شرطة ناحية وادي العيون في منطقة مصياف حول وجود حركة مريبة داخل إحدى المنازل في المنطقة،ومن خلال المتابعة والمراقبة المستمرة تمكن مخفر شرطة القصيه من إلقاء القبض على أحد الأشخاص المشتبه بهم كان متواجداً داخل بناء مهجور، تبين أنه يدعى (علي . س)، وبالتحقيق معه اعترف بإقدامه على سرقة محتويات عدد من المنازل بواسطة الكسر والخلع أثناء وجود أصحابها بالخارج بالاشتراك مع شخصين آخرين هما المدعوان (ذو الفقار . ش) و(بسام . ح) واللذان تم إلقاء القبض عليهما واعترفا باشتراكهما مع المقبوض عليه بارتكاب عدة سرقات منها { سرقة أسلاك كهربائية للدوائر الحكومية وسرقة دراجات نارية ومحلات تجارية وأغطية الصرف الصحي (ريكارات) وبندقيتي صيد …..}، وقيامهم ببيع المسروقات في الأسواق المعدة لبيع القطع والأدوات المستعملة.
تم استرداد قسم من المسروقات وسلمت إلى أصحابها أصولاً، وسيتم تقديم المقبوض عليهم إلى القضاء المختص .

آخر الأخبار
ثلاث منظومات طاقة لآبار مياه الشرب بريف حماة الجنوبي الفن التشكيلي يعيد "روح المكان" لحمص بعد التحرير دراسة هندسية لترميم وتأهيل المواقع الأثرية بحمص الاقتصاد الإسلامي المعاصر في ندوة بدرعا سوريا توقّع اتفاقية استراتيجية مع "موانئ دبي العالمية" لتطوير ميناء طرطوس "صندوق الخدمة".. مبادرة محلية تعيد الحياة إلى المدن المتضررة شمال سوريا معرض الصناعات التجميلية.. إقبال وتسويق مباشر للمنتج السوري تحسين الواقع البيئي في جرمانا لكل طالب حقه الكامل.. التربية تناقش مع موجهيها آلية تصحيح الثانوية تعزيز الإصلاحات المالية.. خطوة نحو مواجهة أزمة السيولة تعزيز الشراكة التربوية مع بعثة الاتحاد الأوروبي لتطوير التعليم حرائق اللاذقية تلتهم عشرات آلاف الدونمات.. و"SAMS" تطلق استجابة طارئة بالتعاون مع شركائها تصحيح المسار خطوة البداية.. ذوو الإعاقة تحت مجهر سوق العمل الخاص "برداً وسلاماً".. من حمص لدعم الدفاع المدني والمتضررين من الحرائق تأهيل بئرين لمياه الشرب في المتاعية وإزالة 13 تعدياً باليادودة "سكر مسكنة".. بين أنقاض الحرب وشبهات الاستثمار "أهل الخير".. تنير شوارع خان أرنبة في القنيطرة  "امتحانات اللاذقية" تنهي تنتيج أولى المواد الامتحانية للتعليم الأساسي أكرم الأحمد: المغتربون ثروة سوريا المهاجر ومفتاح نهضتها جيل التكنولوجيا.. من يربّي أبناءنا اليوم؟