تقليم 115 هكتاراً من غابات الصنوبريات والسنديان في الغاب بحماة

الثورة أون لاين – حماة – زهور رمضان:

أكد المهندس فايز المحمد مدير الموارد الطبيعية في هيئة تطوير الغاب أن ورشات مشروع تنمية وتربية الغابات في الهيئة نفذت أعمال تقليم 115 هكتاراً من غابات الصنوبريات والسنديان والكينا في مواقع مرداش وفقرو والشيخ علي فجورا بمنطقة الغاب وذلك في إطار خطتها للعام الجاري.
وبين أن خطة العام الحالي تشمل تنفيذ أعمال تقليم وتفريد تحسيني للمواقع الحراجية بمساحة 350 هكتاراً في عدة مواقع حراجية بمنطقة الغاب ولا سيما المواقع التي تعرضت لتعديات واحتطاب عشوائي وحرائق.
وأشار إلى تعيين 120 عاملاً موسمياً بصفة عمال نقل ومناشير لتعزيز عمل المشروع وإجراءات حماية الغابات من أعمال التعدي العشوائي عليها وخاصة مع حلول فصل الصيف الذي تكثر فيه الحرائق والتعديات على المواقع الحراجية مؤكداً ضرورة تضافر جهود جميع الجهات العامة والأهلية سعياً وراء المحافظة على هذه الثروة الحراجية لما تمثله من قيمة اقتصادية وبيئية واجتماعية وتراثية وحضارية تعود بالنفع على كل أفراد المجتمع.

آخر الأخبار
"الصحة العالمية": تقلص وصول 7.4 ملايين شخص إلى العلاج في سوريا الخوف من التحدث أمام الجمهور.. يضعف الشخصية ويقتل الطموح أين تقف العلاقات الإنسانية في بيئة العمل؟ الطلاق.. ضحايا الأزمات الاقتصادية وزعزعة استقرار الأسر شتاينماير يدعو لعدم التسرع في ترحيل اللاجئين السوريين من ألمانيا الضغط النفسي قبل الامتحانات ودور الأسرة والمدرسة في دعمه دفء المواطنة الشرع يستعد لدخول البيت الأبيض في أول زيارة لرئيس سوري منذ الاستقلال إدارة ترامب تتحرك لإلغاء "قانون قيصر" قبل القمة المرتقبة مع الشرع البيت الأبيض يعلن لقاء الرئيسين الشرع وترامب الإثنين.. وواشنطن تتحرك لرفع العقوبات الرئيس الشرع إلى البرازيل.. فهم عميق للعبة التوازنات والتحالفات      هل يشهد سوق دمشق للأوراق المالية تحولاً جذرياً؟  لحظة تاريخية لإعادة بناء الوطن  وزير الاقتصاد يبحث مع نظيره العماني تعزيز التعاون المستشار الألماني يدعو لإعادة اللاجئين السوريين.. تحول في الخطاب أم مناورة انتخابية؟ صناعة النسيج تواجه الانكماش.. ارتفاع التكاليف والمصري منافس على الأرض القهوة وراء كل خبر.. لماذا يعتمد الصحفيون على الكافيين؟ إعادة التغذية الكهربائية لمحطة باب النيرب بحلب منظمة "يداً بيد" تدعم مستشفى إزرع بمستلزمات طبية إعادة الإعمار والرقابة وجهان لضرورة واحدة