الدفاع الروسية: إرهابيو (النصرة) في منطقة خفض التصعيد بإدلب نفذوا 28 اعتداء خلال الساعات الماضية

الثورة أون لاين: 

أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن إرهابيي “جبهة النصرة” المنتشرين في منطقة خفض التصعيد في إدلب وعدد من المناطق بريفها نفذوا 28 اعتداء خلال الساعات الماضية.

وذكر نائب رئيس مركز التنسيق الروسي في حميميم العميد الركن فاديم كوليت أن إرهابيي تنظيم جبهة النصرة نفذوا 28 اعتداء في منطقة خفض التصعيد في إدلب منها 15 في ادلب و5 في محافظة اللاذقية واعتداءان في محافظة حلب و6 في حماة.

وأعلن مركز التنسيق الروسي في الثالث والعشرين من الشهر الماضي أن إرهابيي تنظيم جبهة النصرة “ارتكبوا 37 اعتداء من مواقعهم في منطقة خفض التصعيد في إدلب على مناطق آمنة في أربع محافظات منها 19 في إدلب و10 في اللاذقية و2 في حلب و6 في حماة”.

آخر الأخبار
تخصيب اليورانيوم.. المسار التقني والمخاوف الدولية المرتبطة بإيران    علاجها ضربٌ من الخيال ..   مليار ليرة ثمن منزل بالضواحي و 10 مليارات بوسط دمشق     سبعة مخابز مخالفة في درعا  قيمتها 3 تريليونات دولار سنوياً.. السندات الزرقاء أداة مالية واعدة    استنفار إسرائيلي واسع على حدود لبنان وسوريا تحسباً لردود إيرانية محتملة    الطيران المدني السوري يعلن استئناف حركة الملاحة الجوية وفتح الأجواء بشكل كامل    وزير الطوارىء والكوارث .. يحذِّر من تداعيات الهجمات الإسرائيلية - الإيرانية   مقتل سلامي وباقري ورشيد.. الحساب المؤجل لمهندسي المشروع الإيراني في سوريا تعليق شامل للرحلات الجوية السورية وإغلاق المجال الجوي بسبب التصعيد الإقليمي  كوسا لـ"الثورة": بعد رفع حظرها .. " بينانس " تسهيل  استقبال الأموال وتُخفّف الطلب على الذهب   بعد الرد الإيراني.. حديث إسرائيلي عن دمار كبير في "تل أبيب" تسعيرة القمح تصدم الفلاحين في حلب .. موسم جاف وخسائر لا تعوض  ArabNews : إدانات عربية وتركية للهجمات الإسرائيلية على إيران إيران تبدأ ردها الانتقامي بمئات الصواريخ على "تل أبيب" مرسوم بتشكيل اللجنة العليا لانتخابات مجلس الشعب ترامب: إسرائيل استخدمت عتاداً أميركياً وحاولت إنقاذ إيران من الإذلال  من يرد المارد الإسرائيـلي إلى فانوسه الدموي ؟  خبراء وباحثون: الضربات الإسرائيلية على إيران تنذر بتداعيات خطيرة  الكردي لـ"الثورة": الهجوم الإسرائيلي على إيران استكمال لمخطط تغيير وجه المنطقة بعد الهجمات الإسرائيلية.. المفاوضات الأميركية - الإيرانية إلى أين؟