ربّاعنا أسعد يحرز برونزية وزن فوق 109 كلغ في أولمبياد طوكيو

الثورة أون لاين- هراير جوانيان:  

أحرز ربّاعنا معن أسعد برونزية رفع الأثقال في وزن أكثر من 109 كلغ اليوم الأربعاء ضمن أولمبياد طوكيو 2020.
ورفع أسعد (27 عاماً) 190 كلغ خطفاً و234 نتراً (مجموع 424 كلغ)، ليحل ثالثًا وراء الجورجي لاشا تالاخادزه الذي حطم الرقمين العالمي والأولمبي مسجلاً (488) كلغ والإيراني علي داودي (441 كلغ).
وفيما يلي نتائج الأربعة الأوائل:

1-13.jpg
(1): الجورجي لاشا تالاكادزه (223 كلغ خطف، 265 كلغ نتر، المجموع 488 كلغ).
(2): الإيراني علي داودي (200 كلغ خطف، 241 كلغ نتر، المجموع 441 كلغ).
(3): السوري معن أسعد (190 كلغ خطف، 234 كلغ نتر، المجموع 424 كلغ).
(4): التركماني حاج محمد تويتشييف (184 كلغ خطف، 230 كلغ نتر، المجموع 414).
يذكر أن برونزية معن أسعد هي رابع ميدالية لسورية في تاريخ الدورات الأولمبية بعد فضية المصارع جوزيف عطية في أولمبياد لوس أنجلس عام 1984، وذهبية غادة شعاع في مسابقة السباعي في أولمبياد أتلانتا عام 1996، وبرونزية الملاكم ناصر الشامي في أولمبياد أثينا عام 2004.

آخر الأخبار
ثلاث منظومات طاقة لآبار مياه الشرب بريف حماة الجنوبي الفن التشكيلي يعيد "روح المكان" لحمص بعد التحرير دراسة هندسية لترميم وتأهيل المواقع الأثرية بحمص الاقتصاد الإسلامي المعاصر في ندوة بدرعا سوريا توقّع اتفاقية استراتيجية مع "موانئ دبي العالمية" لتطوير ميناء طرطوس "صندوق الخدمة".. مبادرة محلية تعيد الحياة إلى المدن المتضررة شمال سوريا معرض الصناعات التجميلية.. إقبال وتسويق مباشر للمنتج السوري تحسين الواقع البيئي في جرمانا لكل طالب حقه الكامل.. التربية تناقش مع موجهيها آلية تصحيح الثانوية تعزيز الإصلاحات المالية.. خطوة نحو مواجهة أزمة السيولة تعزيز الشراكة التربوية مع بعثة الاتحاد الأوروبي لتطوير التعليم حرائق اللاذقية تلتهم عشرات آلاف الدونمات.. و"SAMS" تطلق استجابة طارئة بالتعاون مع شركائها تصحيح المسار خطوة البداية.. ذوو الإعاقة تحت مجهر سوق العمل الخاص "برداً وسلاماً".. من حمص لدعم الدفاع المدني والمتضررين من الحرائق تأهيل بئرين لمياه الشرب في المتاعية وإزالة 13 تعدياً باليادودة "سكر مسكنة".. بين أنقاض الحرب وشبهات الاستثمار "أهل الخير".. تنير شوارع خان أرنبة في القنيطرة  "امتحانات اللاذقية" تنهي تنتيج أولى المواد الامتحانية للتعليم الأساسي أكرم الأحمد: المغتربون ثروة سوريا المهاجر ومفتاح نهضتها جيل التكنولوجيا.. من يربّي أبناءنا اليوم؟