منصة الغابات ومراقبة الحرائق: ازدياد طفيف في مؤشرات خطورة انتشار الحرائق من اليوم وحتى الاثنين القادم

الثورة أون لاين:

أعلنت منصة الغابات ومراقبة الحرائق التابعة للهيئة العامة للاستشعار عن بعد أن مؤشرات خطورة انتشار الحرائق تشير إلى ازدياد طفيف في حدة هذه المؤشرات لمواقع الغابات في شمال غرب سورية ابتداء من اليوم لغاية الاثنين القادم.

وأوضحت رئيس المنصة في الهيئة الدكتورة روزة قرموقة في تصريح لمندوبة سانا أن المنصة نشرت تحديثا لنشرتها يبين خارطة خطورة الحريق لمناطق الغابات في شمال غرب سورية للفترة من اليوم وحتى يوم الاثنين القادم ويظهر انتقال بعض المساحات إلى التأثر بمستويات الخطورة المرتفعة بعد أن كانت تحت سيطرة مؤشرات الخطورة المتوسطة.

وأشارت قرموقة إلى أن المنصة حذرت من أي حريق أو دخان لكون غاباتنا المتوسطية لا تزال في ذروة موسم الحرائق وخطورة الحرائق ملحوظة داعية للإبلاغ عن أي حريق فور اندلاعه على الارقام المجانية 188و 113 مبينة أن إعداد الخرائط يتم بالتعاون مع المديرية العامة للأرصاد الجوية.

آخر الأخبار
ثلاث منظومات طاقة لآبار مياه الشرب بريف حماة الجنوبي الفن التشكيلي يعيد "روح المكان" لحمص بعد التحرير دراسة هندسية لترميم وتأهيل المواقع الأثرية بحمص الاقتصاد الإسلامي المعاصر في ندوة بدرعا سوريا توقّع اتفاقية استراتيجية مع "موانئ دبي العالمية" لتطوير ميناء طرطوس "صندوق الخدمة".. مبادرة محلية تعيد الحياة إلى المدن المتضررة شمال سوريا معرض الصناعات التجميلية.. إقبال وتسويق مباشر للمنتج السوري تحسين الواقع البيئي في جرمانا لكل طالب حقه الكامل.. التربية تناقش مع موجهيها آلية تصحيح الثانوية تعزيز الإصلاحات المالية.. خطوة نحو مواجهة أزمة السيولة تعزيز الشراكة التربوية مع بعثة الاتحاد الأوروبي لتطوير التعليم حرائق اللاذقية تلتهم عشرات آلاف الدونمات.. و"SAMS" تطلق استجابة طارئة بالتعاون مع شركائها تصحيح المسار خطوة البداية.. ذوو الإعاقة تحت مجهر سوق العمل الخاص "برداً وسلاماً".. من حمص لدعم الدفاع المدني والمتضررين من الحرائق تأهيل بئرين لمياه الشرب في المتاعية وإزالة 13 تعدياً باليادودة "سكر مسكنة".. بين أنقاض الحرب وشبهات الاستثمار "أهل الخير".. تنير شوارع خان أرنبة في القنيطرة  "امتحانات اللاذقية" تنهي تنتيج أولى المواد الامتحانية للتعليم الأساسي أكرم الأحمد: المغتربون ثروة سوريا المهاجر ومفتاح نهضتها جيل التكنولوجيا.. من يربّي أبناءنا اليوم؟