خطة لتجهيز قوات منظمة معاهدة الأمن الجماعي بالأسلحة الحديثة

الثورة أون لاين:

وافق قادة الدول الأعضاء في منظمة معاهدة الأمن الجماعي على خطة لتجهيز القوات الجماعية التابعة للمنظمة بالأسلحة الحديثة.

ووفقاً لوكالة نوفوستي وقع قادة المنظمة في ختام القمة التي انعقدت اليوم بالعاصمة الطاجيكية دوشنبه على إعلان يتعلق بالوضع في أفغانستان ينص على تحديد خطة توزيع القوات التابعة للمنظمة في آسيا الوسطى وعلى خطة لإنشاء شرطة ومحاكم عسكرية.

وجاء في الإعلان أن رؤساء الدول وافقوا على خطة لتزويد قوات الرد السريع الجماعية التابعة لمنظمة معاهدة الأمن الجماعي بأسلحة حديثة ومعدات عسكرية خاصة مشيرة إلى أن هذه الوثيقة مهمة للغاية وسيسمح تنفيذها بالارتقاء بمستوى القوات الجماعية.

وانطلقت في وقت سابق اليوم أعمال قمة منظمة معاهدة الأمن الجماعي في العاصمة الطاجيكية دوشنبه لبحث التحديات والتهديدات الأمنية التي تواجه منطقة آسيا الوسطى بعد عودة طالبان للحكم.

وتضم المنظمة كلاً من روسيا وكازاخستان وطاجيكستان وقرغيزستان وأرمينيا وبيلاروس.

آخر الأخبار
ثلاث منظومات طاقة لآبار مياه الشرب بريف حماة الجنوبي الفن التشكيلي يعيد "روح المكان" لحمص بعد التحرير دراسة هندسية لترميم وتأهيل المواقع الأثرية بحمص الاقتصاد الإسلامي المعاصر في ندوة بدرعا سوريا توقّع اتفاقية استراتيجية مع "موانئ دبي العالمية" لتطوير ميناء طرطوس "صندوق الخدمة".. مبادرة محلية تعيد الحياة إلى المدن المتضررة شمال سوريا معرض الصناعات التجميلية.. إقبال وتسويق مباشر للمنتج السوري تحسين الواقع البيئي في جرمانا لكل طالب حقه الكامل.. التربية تناقش مع موجهيها آلية تصحيح الثانوية تعزيز الإصلاحات المالية.. خطوة نحو مواجهة أزمة السيولة تعزيز الشراكة التربوية مع بعثة الاتحاد الأوروبي لتطوير التعليم حرائق اللاذقية تلتهم عشرات آلاف الدونمات.. و"SAMS" تطلق استجابة طارئة بالتعاون مع شركائها تصحيح المسار خطوة البداية.. ذوو الإعاقة تحت مجهر سوق العمل الخاص "برداً وسلاماً".. من حمص لدعم الدفاع المدني والمتضررين من الحرائق تأهيل بئرين لمياه الشرب في المتاعية وإزالة 13 تعدياً باليادودة "سكر مسكنة".. بين أنقاض الحرب وشبهات الاستثمار "أهل الخير".. تنير شوارع خان أرنبة في القنيطرة  "امتحانات اللاذقية" تنهي تنتيج أولى المواد الامتحانية للتعليم الأساسي أكرم الأحمد: المغتربون ثروة سوريا المهاجر ومفتاح نهضتها جيل التكنولوجيا.. من يربّي أبناءنا اليوم؟