كشف طريقة للتلاعب بقياس البنزين في محطة باللاذقية تخفي نقصاً يفوق ٣٠٠٠ ليتر

الثورة أون لاين _  وسيم عبود:
كشفت مديرية التجارة الداخلية و حماية المستهلك في اللاذقية طريقة للتلاعب بقياس البنزين المتوفر في خزانات محطات الوقود تمكِن أصحاب المحطة من تضليل عمليات الجرد، حيث تم ضبط المحطة مع وجود نقص يتجاوز 3 آلاف ليتر.
وفي التفاصيل ضبطت المديرية محطة محروقات في منطقة الحفة تحتوي على خزان موضوع في أسفله فتحة متوازية مع المكان المخصص لقياس مادة البنزين بغرض التلاعب بالكميات المتوفرة بالمحطة.
وأشار سامر السوسي مدير حماية المستهلك في اللاذقية أنه تم وضع هذه الفتحة في هذا المكان لتضليل جهاز حماية المستهلك، حيث تبين وجود فرق بما يعادل ٢٠ سم بين القياس الحقيقي للخزان وكمية المادة الواجب توفرها في المادة، ونقص بالاحتياطي لمادة البنزين بمقدار ٣١٠٠ ليتر.
وعليه تم تنظيم الضبط اللازم بمخالفة التلاعب بكميات البنزين.. ونقص بالاحتياطي لمادة البنزين.. وتغريم المخالف بثلاث أضعاف السعر المحدد لمادة البنزين، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بموجب المرسوم التشريعي رقم ٨ لعام ٢٠٢١

آخر الأخبار
ثلاث منظومات طاقة لآبار مياه الشرب بريف حماة الجنوبي الفن التشكيلي يعيد "روح المكان" لحمص بعد التحرير دراسة هندسية لترميم وتأهيل المواقع الأثرية بحمص الاقتصاد الإسلامي المعاصر في ندوة بدرعا سوريا توقّع اتفاقية استراتيجية مع "موانئ دبي العالمية" لتطوير ميناء طرطوس "صندوق الخدمة".. مبادرة محلية تعيد الحياة إلى المدن المتضررة شمال سوريا معرض الصناعات التجميلية.. إقبال وتسويق مباشر للمنتج السوري تحسين الواقع البيئي في جرمانا لكل طالب حقه الكامل.. التربية تناقش مع موجهيها آلية تصحيح الثانوية تعزيز الإصلاحات المالية.. خطوة نحو مواجهة أزمة السيولة تعزيز الشراكة التربوية مع بعثة الاتحاد الأوروبي لتطوير التعليم حرائق اللاذقية تلتهم عشرات آلاف الدونمات.. و"SAMS" تطلق استجابة طارئة بالتعاون مع شركائها تصحيح المسار خطوة البداية.. ذوو الإعاقة تحت مجهر سوق العمل الخاص "برداً وسلاماً".. من حمص لدعم الدفاع المدني والمتضررين من الحرائق تأهيل بئرين لمياه الشرب في المتاعية وإزالة 13 تعدياً باليادودة "سكر مسكنة".. بين أنقاض الحرب وشبهات الاستثمار "أهل الخير".. تنير شوارع خان أرنبة في القنيطرة  "امتحانات اللاذقية" تنهي تنتيج أولى المواد الامتحانية للتعليم الأساسي أكرم الأحمد: المغتربون ثروة سوريا المهاجر ومفتاح نهضتها جيل التكنولوجيا.. من يربّي أبناءنا اليوم؟