غافريلوف: مناورات واشنطن في البحر الأسود لأجل تقسيم موسكو وأوروبا

الثورة أون لاين:

أعلن رئيس الوفد الروسي في مفاوضات فيينا حول الأمن العسكري والحد من التسلح قسطنطين غافريلوف أن المناورات الأمريكية وحركات التنمر في البحر الأسود تهدف لتقسيم روسيا وأوروبا من خلال “حرب صغيرة”.

ونقلت تاس عن غافريلوف قوله: “أعتقد أن الهدف الرئيسي للولايات المتحدة والنظام في كييف هو تحويل الانتباه بعيداً عن المشاكل داخل أوكرانيا من أجل تقسيم أوروبا وروسيا بحرب صغيرة” مؤكداً أن موسكو لن تخضع لهذه الاستفزازات.

وكانت وزارة الدفاع الروسية قالت في العاشر من تشرين الثاني الجاري إن سفنا تابعة للبحرية الأمريكية وصلت في مناورة متعددة الجنسيات في منطقة البحر الأسود والتي تجريها القيادة الأمريكية في أوروبا مؤكدة أنها تعاملت مع هذه المناورات على أنها عامل مزعزع للاستقرار في المنطقة.

آخر الأخبار
غرفة  صناعة حلب تفتح باب الانتساب لعضوية اللجان  وتعزز جهود دعم الصناعة عصام الغريواتي: زيارة الوفد السوري إلى تركيا تعزز العلاقات الاقتصادية والتجارية مباحثات سورية–إماراتية لإحياء مشروع مترو دمشق الاستراتيجي أحكام عرفية بالرقة واعتقالات في ظل سيطرة «قسد»...والإعلام مغيّب تحقيق رقابي يكشف فضيحة هدر بـ46 مليون متر مكعب في ريف حمص بعد توقف دام 7 أشهر..استئناف العمل في مشتل سلحب الحراجي "الأشغال العامة" تعرض فروع شركتي الطرق والجسور والبناء للاستثمار من وادي السيليكون إلى دمشق.. SYNC’25 II يفتح أبواب 25 ألف فرصة عمل خفايا فساد وهدر لوزير سابق .. حرمان المواطنين من 150 ألف متر مكعب من الغاز يومياً الكلاب الشاردة مصدر خوف وقلق...  116 حالة راجعت قسم داء الكلَب بمشفى درعا الوطني   تعزيز التواصل الإعلامي أثناء الأزمات الصحية ومكافحة المعلومات المضللة غلاء الإيجارات يُرهق الباحثين عن مسكن في إدلب ومناشدة لإجراءات حكومية رادعة غزة بين القصف والمجاعة و"مصائد الموت" حصرية السلاح بيد الدولة ضرورة وطنية ومطلب شعبي أكبر بساط يدوي من صنع حرفيّ ستينيّ الادعاء العام الألماني يوجّه اتهامات لخمسة أشخاص بارتكاب جرائم حرب في مخيم اليرموك زيارة رسمية لوزير الداخلية إلى تركيا لتعزيز التعاون الأمني وتنظيم شؤون السوريين تراشق التصريحات بين واشنطن وموسكو هل يقود العالم إلى مواجهة نووية؟ من البراميل والطائرات إلى السطور والكلمات... المعركة مستمرة تعددت الأسباب وحوادث السير في ازدياد.. غياب الحلول يفاقم واقع الحال