متابعة واقع قنوات الري في الريف الشرقي لحلب

الثورة – حلب – جهاد اصطيف:

تنفيذاً لمخرجات اجتماع اللجنة الزراعية الفرعية ولجنة المحروقات بحلب بخصوص معالجة المشكلات المتعلقة بقنوات الري في ريف حلب الشرقي، تفقد عدد من المعنيبن مشاريع الري الحكومية في ريف منبج للوقوف على جاهزية الأقنية والمراحل التي وصلت إليها الصيانة في إطار متابعة تنفيذ الخطة الزراعية لموسم القمح.
وبهذا الصدد أشار المهندس رضوان حرصوني مدير زراعة حلب لأهمية معالجة جميع الصعوبات وتنفيذ الخطة المحددة لتأمين المياه اللازمة لري الأراضي الزراعية دعماً لمحصول القمح، لافتاً إلى ضرورة تعاون الأهالي مع الجهات المعنية لحماية هذه القنوات من الأعطال إضافة إلى تنظيم الري لإيصال المياه لكافة المساحات المزروعة، مبيناً أن إجمالي المساحة المزروعة من القمح المروي في منطقة منبج يبلغ 30 ألف هكتار وهي تشكل ثلث المساحة المزروعة بالمحافظة والبالغة 92 ألف هكتار.
وقد شملت الجولة المزرعة الأولى بمشروع مسكنة غرب والمزرعة الرابعة (الشهداء) والخامسة والسادسة بمشروع منشأة الأسد والمحطة المشتركة، إضافة إلى بعض المزارع بمشروع ري مسكنة شرق.

آخر الأخبار
لجنة الانتخابات تصدر النتائج الأولية وتفتح باب الطعون الإعلام شريك في حماية الطفولة في الحوادث وطب الطوارئ.. حين يُحدث التوقيت فرقاً في إنقاذ الأرواح الشيباني عن زيارته للدوحة: بحثنا توطيد العلاقات الثنائية وتعزيز التعاون زيارة الشرع المرتقبة إلى موسكو.. وإعادة رسم طبيعة الشراكة الجوز واللوز والفستق الحلبي.. كسر حاجز الكماليات وعودة للأسواق مركز الأحوال الشخصية بجرمانا.. خدمات متكاملة خطة لإعادة تأهيله.. تقييم أضرار مبنى السرايا التاريخي تدمير القطاع الصحي.. سلاحٌ إسرائيليُّ آخر لقتل الفلسطينيين تطوير وتعزيز الإنتاج الزراعي المحلي في ريف القنيطرة في الشهر الوردي.. ثمانون عيادة في اللاذقية للفحص والتوعية محادثات غير مباشرة بين حماس وإسرائيل حول خطة ترامب أسعار الكوسا والبطاطا في درعا تتراجع.. والبندورة مستقرة  "السورية لحقوق الإنسان" تستقبل وفداً من "الآلية الدولية المحايدة والمستقلة"  التعليم المهني في حلب.. ركيزة لربط التعليم بالإنتاج منشآت صناعية وحرفية بحلب تفتقر للكهرباء.. فهل من مجيب..؟ سيارة جديدة للنظافة.. هل ستنهي مشهد القمامة في شوارع صحنايا؟! كيف نتعامل مع الفساد عبر فهم أسبابه؟ الشهر الوردي.. خطوة صغيرة تصنع فرقاً كبيراً فوضى البسطات في الحرم الجامعي.. اغتيال لصورة العلم وحرمة المكان