مشروع جريح الوطن يدعو الجرحى الراغبين بمتابعة تعليمهم الجامعي إلى التواصل معه

الثورة:

دعا مشروع جريح الوطن الجرحى المنضمين إليه من نسب العجز 40 بالمئة فما فوق الحاصلين على الشهادة الثانوية الراغبين بمتابعة تعليمهم إلى التواصل مع فرق المشروع في المحافظات عبر مجموعة من الأرقام المخصصة لذلك.

وأوضح المشروع في إعلان نشره عبر صفحته على موقع فيسبوك أنه يمكن للجرحى التواصل مع فرق المشروع اعتباراً من اليوم وحتى الـ 7 من الشهر الجاري من الساعة الـ 10 صباحاً وحتى الـ 4 عصراً ليتمكن من مساعدتهم في التسجيل بمفاضلة ذوي الشهداء والجرحى وتشميلهم بخدمات الدعم التعليمي التي يقدمها المشروع لجرحى الوطن.

وأشار المشروع إلى أن الجرحى في محافظة دمشق يمكنهم التواصل عبر الرقم 0943043449 وفي ريف دمشق 0943043433 وفي حلب 0943043540 وحمص 0943043544 وحماة 0943043533 وطرطوس 0943043552 واللاذقية 0943043450 أما في السويداء ودرع يذكر أنه تقدم لامتحانات الشهادة الثانوية لهذا العام 155 جريحاً من نسب عجز مختلفة نجح منهم 138 جريحاً.

آخر الأخبار
"تربية حلب" ترحب بقرار دمج معلمي الشمال في ملاكها شراكة في قيم المواطنة والسلام.. لقاء يجمع وزير الطوارئ وبطريرك السريان الأرثوذكس الاستثمار في البيانات أحد أعمدة التنمية معاون وزير الداخلية يبحث تأمين مقارّ جديدة للشؤون المدنية بدرعا انطلاق "مؤتمر  صناعة الإسمنت والمجبول البيتوني في سوريا 2025" محافظ دمشق: لا صلاحيات للمحافظة بإلغاء المرسوم 66 الملتقى الاقتصادي السوري - النمساوي - الألماني 2025.. يفتح باب الفرص الاستثمارية  تعزيز الصحة النفسية ضرورة  حياتية بعد الأزمات   "ملتقى تحليل البيانات".. لغة المستقبل تصنع القرار يوم توعوي للكشف المبكر عن سرطان الثدي في مستشفى حلب الجامعي أدوية ومستهلكات طبية لمستشفى الميادين الوطني  معمل إسمنت بسعة مليون طن يوفر 550 فرصة عمل  "التربية والتعليم" تطلق عملية دمج معلمي الشمال بملاك "تربية حلب"   مونديال الناشئات.. انتصارات عريضة لإسبانيا وكندا واليابان العويس: تنظيم العمل الهندسي أساس نجاح الاستثمار في مرحلة الإعمار  التحليل المالي في المصارف الإسلامية بين الأرقام والمقاصد تعاون سوري – سعودي لتطوير السكك الحديدية وتعزيز النقل المشترك شراكات استراتيجية تدعم التخطيط الحضري في دمشق تسهيل الاستثمار في سوريا بين التحديات الحكومية والمنصات الرقمية مواجهات أميركا مع الصين وروسيا إلى أين؟