تخريب مقصود لمواقف الباصات..

الثورة_ريف دمشق_عادل عبد الله:

فوائد كثيرة تعود على الوطن والمواطن من وجود وتنظيم مواقف الباصات في المدن والمناطق والقرى، فمن الأهمية وجودها الحضاري والمهم من خلال الشعور بمكان بالأمان من الحوادث وأشعة الشمس صيفاً والبرد شتاءً.


تم العمل بجهد كبير للوصول إلى أفضل الحلول التي تضمن راحة المواطنين من خلال المواقف الزجاحية ذات الهيكل المفتوح والمرئي جيداً بالإضاءة التي تسمح للمواطن بأن ينتظر الحافلة بكل أمان وتوفر أساليب الانتظار من دون اللجوء إلى الالتفات خلف أو أمام الموقف، والإنارة ليلاً، ووجود المقاعد فيها.
من المزعج جداً العبث بل تخريب الممتلكات العامة -تحت أي ظرف- والتي وجدت لخدمة المواطنين وتأمين أسلوب حياة أفضل وأرقى.
الصور المرفقة تدل على التخريب المقصود لأجزاء مواقف الباصات في منطقة ضاحية قدسيا الجديدة، من تكسير الزجاج.. والعبث بمقاعدها.. وتخريب الإضاءة.

آخر الأخبار
اختصاصات جديدة تعيد رسم ملامح كليات الشريعة  مشاريع الخريجين وتأهيلهم لسوق العمل على الطاولة   خرسانة المستقبل.. ابتكار سوري يحول الأمطار إلى ثروة مائية  التدريب والتأهيل.. فجوة بين العرض والطلب في سوق العمل  تصدير 11 ألف رأس من الماشية الى السعودية "المركزي" يمنح البنوك مهلة 6 أشهر لتغطية خسائر الأزمة اللبنانية بدء تنفيذ مدّ الطبقة الإسفلتية النهائية على طريق حلب – الأتارب الإحصاء.. لغة التنمية ورهان المستقبل "التربية والتعليم ": الإشراف التربوي في ثوب جديد وزير الداخلية يترأس اجتماعاً لبحث الواقع الأمني في ريف دمشق "المواصلات الطرقية": نلتزم بمعايير الجودة بالصيانة وضعف التمويل يعيقنا البنك الدولي يقدّر تكلفة إعادة إعمار سوريا بـ216 مليار دولار "صحة اللاذقية" تتابع 24 إصابة بالتهاب الكبد A في "رأس العين" حملة إزالة الأنقاض تعيد الحياة إلى شوارع بلدة معرشمشة سوريا والصين.. رغبة مشتركة في تصحيح مسار العلاقات زيارة الشيباني المرتقبة إلى بكين.. تعزيز لمسار التوازن السياسي هل تعوق البيانات الغائبة مسار التعافي في سوريا؟ شوارع حلب تقاوم الظلام .. وحملات الإنارة مستمرة التوغلات الإسرائيلية تصعيد خطير ينسف أي حلول دبلوماسية مرفأ اللاذقية يستقبل أضخم باخرة خشب قادمة من إندونيسيا