الثورة:
ارتفع احتياطي النقد الأجنبي في العراق إلى أكثر من 85 مليار دولار، عند أعلى مستوى له منذ 2003، وهو العام الذي شهد الغزو الأميركي لبغداد، بحسب بيانات البنك المركزي العراقي.
وكانت وكالة الأنباء العراقية الرسمية نقلت الشهر الماضي عن نائب محافظ البنك المركزي قوله إن الاحتياطيات بلغت ما يزيد على 80 مليار دولار ومن المتوقع أن تصل إلى 90 مليار دولار بنهاية العام.
وبحسب ما قاله، عمار خلف، نائب محافظ البنك المركزي العراقي، الشهر الماضي، فإن السبب وراء ارتفاع الاحتياطي النقدي، هو زيادة أسعار النفط.
واستفاد العراق بقوة من قفزة أسعار النفط، حتى مع الاضطرابات السياسية التي تشهدها البلاد وأثرت سلبا على اقتصاده.
وكانت شركة تسويق النفط العراقية (سومو)، قالت الأسبوع الماضي، إن إنتاج البلاد من النفط الخام ارتفع في آب إلى حوالي 4.7 مليون برميل يوميا، وهو ما يتفق مع حصته بموجب اتفاق “أوبك+”.
من جهة أخرى، قال البنك المركزي العراقي، إن احتياطي الذهب لديه وصل إلى 130.4 طن، بقيمة 7 مليارات دولار، ليصل العراق إلى المركز الثلاثين عالميا، والرابع عربيا.
كي لبغداد، بحسب بيانات البنك المركزي العراقي.
وكانت وكالة الأنباء العراقية الرسمية نقلت الشهر الماضي عن نائب محافظ البنك المركزي قوله إن الاحتياطيات بلغت ما يزيد على 80 مليار دولار ومن المتوقع أن تصل إلى 90 مليار دولار بنهاية العام.
وبحسب ما قاله، عمار خلف، نائب محافظ البنك المركزي العراقي، الشهر الماضي، فإن السبب وراء ارتفاع الاحتياطي النقدي، هو زيادة أسعار النفط.
واستفاد العراق بقوة من قفزة أسعار النفط، حتى مع الاضطرابات السياسية التي تشهدها البلاد وأثرت سلبا على اقتصاده.
وكانت شركة تسويق النفط العراقية (سومو)، قالت الأسبوع الماضي، إن إنتاج البلاد من النفط الخام ارتفع في آب إلى حوالي 4.7 مليون برميل يوميا، وهو ما يتفق مع حصته بموجب اتفاق “أوبك+”.
من جهة أخرى، قال البنك المركزي العراقي، إن احتياطي الذهب لديه وصل إلى 130.4 طن، بقيمة 7 مليارات دولار، ليصل العراق إلى المركز الثلاثين عالميا، والرابع عربيا.