تزويد آليات النقل الجماعي بدرعا بالمازوت بالسعر المدعوم

الثورة – درعا – جهاد الزعبي:
قررت لجنة المحروقات الفرعية بدرعا تزويد آليات النقل الجماعي المسجلة بالمحافظة، وتعمل فعلياً على خطوطها بالمازوت بسعر المدعوم.
وقال مدير فرع محروقات درعا المهندس عدنان النابلسي إن لجنة المحروقات الفرعية وخلال اجتماعها برئاسة المحافظ المهندس لؤي خريطة قررت تزويد آليات النقل الجماعي المسجلة أصولاً بالمحافظة، والملتزمة بعملها، وتملك بطاقة الكترونية بمادة المازوت بالسعر المدعوم، وذلك تسهيلاً لعمليات نقل الركاب، وتخفيض التكاليف على المواطنين.
وكشف أن كمية المحروقات الواردة يومياً للمحافظة تبلغ ٩،٥ طلبات مازوت، و٤ طلبات بنزين، بينما بلغ عدد اسطوانات الغاز المنزلي التي تم تعبئتها بمحطة جباب ٤٨٤٨١ اسطوانة منذ بداية الشهر وحتى تاريخه.
الجدير ذكره أن محافظة درعا تعاني من نقص بالمحروقات والغاز، وأن الحاجة ماسة لزيادة المخصصات بشكل عاجل لزوم تشغيل معامل الكونسروة ومعاصر الزيتون، وري المزروعات ونقل المنتجات الزراعية لأسواق الهال.

آخر الأخبار
"تربية حلب" ترحب بقرار دمج معلمي الشمال في ملاكها شراكة في قيم المواطنة والسلام.. لقاء يجمع وزير الطوارئ وبطريرك السريان الأرثوذكس الاستثمار في البيانات أحد أعمدة التنمية معاون وزير الداخلية يبحث تأمين مقارّ جديدة للشؤون المدنية بدرعا انطلاق "مؤتمر  صناعة الإسمنت والمجبول البيتوني في سوريا 2025" محافظ دمشق: لا صلاحيات للمحافظة بإلغاء المرسوم 66 الملتقى الاقتصادي السوري - النمساوي - الألماني 2025.. يفتح باب الفرص الاستثمارية  تعزيز الصحة النفسية ضرورة  حياتية بعد الأزمات   "ملتقى تحليل البيانات".. لغة المستقبل تصنع القرار يوم توعوي للكشف المبكر عن سرطان الثدي في مستشفى حلب الجامعي أدوية ومستهلكات طبية لمستشفى الميادين الوطني  معمل إسمنت بسعة مليون طن يوفر 550 فرصة عمل  "التربية والتعليم" تطلق عملية دمج معلمي الشمال بملاك "تربية حلب"   مونديال الناشئات.. انتصارات عريضة لإسبانيا وكندا واليابان العويس: تنظيم العمل الهندسي أساس نجاح الاستثمار في مرحلة الإعمار  التحليل المالي في المصارف الإسلامية بين الأرقام والمقاصد تعاون سوري – سعودي لتطوير السكك الحديدية وتعزيز النقل المشترك شراكات استراتيجية تدعم التخطيط الحضري في دمشق تسهيل الاستثمار في سوريا بين التحديات الحكومية والمنصات الرقمية مواجهات أميركا مع الصين وروسيا إلى أين؟