الولايات المتحدة ترسل 8 أنظمة صواريخ “ناسامس” إلى أوكرانيا

الثورة:
أعلن مساعد وزير الدفاع لسياسة الفضاء، جون بلامب، أن الولايات المتحدة سترسل ثمانية أنظمة صواريخ “ناسامس” المضادة للطائرات إلى أوكرانيا.
ونقل موقع “أووب ستوب” عن السياسي، قوله: “بالنسبة لمجمعات “ناسامس” (NASAMS) في كييف، أعتقد أن هناك نحو ثمانية أنظمة في الطريق. لا أعرف بالضبط أين هي في سلسلة التوريد في الوقت الحالي، لكنها في طريقها. أعتقد أنه أمر مهم”.
وفقًا لموقع “أوردو بوينت”، من المتوقع تسليم أول نظامين للدفاع الجوي في نهاية تشرين الثاني. في الوقت نفسه، لم يتم تحديد وقت تسليم الوحدات الست الإضافية.
في وقت سابق من اليوم، أعلن البنتاغون عن حزمة مساعدات عسكرية أخرى بقيمة 400 مليون دولار لنظام كييف. وتشمل دبابات تي-72 مطورة، و250 ناقلة جند مدرعة من طراز M1117، و1100 طائرة استطلاع وهجومية مسيرة Phoenix Ghost، و40 زورقًا مدرعًا للنهر وأنظمة الدفاع الجوي “هاواك” المطورة.

آخر الأخبار
40 بالمئة نسبة تخزين سدود اللاذقية.. تراجع كبير في المخصص للري.. وبرك مائية إسعافية عيد الأضحى في سوريا.. لم شمل الروح بعد سنوات الحرمان الدفاع المدني السوري.. استجابة شاملة لسلامة الأهالي خلال العيد دمشق منفتحة على التعاون مع "الطاقة الذرية" والوكالة مستعدة لتعاون نووي سلمي حركة تسوق نشطة في أسواق السويداء وانخفاض بأسعار السلع معوقات تواجه الواقع التربوي والتعليمي في السلمية وريفها افتتاح مخبز الكرامة 2 باللاذقية بطاقة إنتاجية تصل لعشرة أطنان يومياً قوانين التغيير.. هل تعزز جودة الحياة بالرضا والاستقرار..؟ المنتجات منتهية الصلاحية تحت المجهر... والمطالبة برقابة صارمة على الواردات الصين تدخل الاستثمار الصناعي في سوريا عبر عدرا وحسياء منغصات تعكر فرحة الأطفال والأهل بالعيد تسويق 564 طن قمح في درعا أردوغان: ستنعم سوريا بالسلام الدائم بدعم من الدول الشقيقة تعزيز معرفة ومهارات ٤٠٠ جامعي بالأمن السيبراني ضيافة العيد خجولة.. تجاوزات تشهدها الأسواق.. وحلويات البسطات أكثر رأفة عيد الأضحى في فرنسا.. عيد النصر السوري قراءة حقوقية في التدخل الإسرائيلي في سوريا ما بعد الأسد ومسؤولية الحكومة الانتقالية "الثورة" تشارك "حماية المستهلك" في جولة على أسواق دمشق مخالفات سعرية وحركة بيع خفيفة  تسوق محدود عشية العيد بحلب.. إقبال على الضيافة وتراجع في الألبسة منع الدراجات النارية بحلب.. يثير جدلاً بين مؤيد ومعارض!