الصين: على الولايات المتحدة التوقف عن تقويض الاستقرار العالمي

الثورة:
دعت الخارجية الصينية الولايات المتحدة إلى التوقف عن تقويض الاستقرار الاستراتيجي العالمي وتحمّل المسؤولية، خاصة بشأن نزع السلاح النووي، وفق ما ذكرته وكالة سبوتنيك.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، تشاو ليجيان، في إفادة صحفية اليوم الأربعاء، تعليقاً على تقرير البنتاغون: “يجب على الولايات المتحدة إعادة النظر بجدية في سياستها النووية، والتخلي عن عقلية الحرب الباردة، ومنطق الهيمنة، والتوقف عن تقويض الاستقرار الاستراتيجي العالمي”.
وأشار أيضاً إلى أنه يتعين على الولايات المتحدة “تحمل المسؤولية الخاصة ذات الأولوية لنزع السلاح النووي، وخفض ترسانتها النووية بشكل كبير، وتهيئة الظروف لتحقيق نزع السلاح النووي الشامل والكامل في نهاية المطاف”.
وفي وقت سابق، نشر البنتاغون تقريراً عن حالة القوة العسكرية للصين، يفيد بأن الصين في العقد المقبل يمكنها تسريع وتيرة تحديث قواتها النووية وإنتاج نحو 1.5 ألف رأس نووي بحلول عام 2035.

آخر الأخبار
محافظ حلب : دعم القطاع التجاري والصناعي يشكل  الأساس في عملية التعافي د. الرداوي لـ "الثورة": المشاريع الكبرى أساس التنمية، والصغيرة مكمّلة مبادرة "تعافي حمص"  في المستشفى الجامعي اندلاع أكثر من عشرة حرائق في اللاذقية وإخماد ثلاثة منها حريق يستعر في حي "دف الصخر" بجرمانا وسيارة الإطفاء بلا وقود تسريع إنجاز خزان المصطبة لمعالجة نقص المياه في صحنايا صيانة 300 مقعد دراسي في مدرسة المتفوقين بحمص صيانة 300 مقعد دراسي في مدرسة المتفوقين بحمص معالجة التعديات على عقارات المهجرين.. حلب تُفعّل لجنة "الغصب البيّن" لجنة فنية تكشف على مستودعات بترول حماة الشمس اليوم ولاحقاً الرياح.. الطاقات المستدامة والنظيفة في دائرة الاستثمار صياغة جديدة لقانون جديد للخدمة المدنية ..  خطوة مهمة  لإصلاح وظيفي جذري أكثر شفافية "الشباب السوري ومستقبل العمل".. حوار تفاعلي في جامعة اللاذقية مناقشات الجهاز المركزي مع البنك الدولي.. اعتماد أدوات التدقيق الرقمي وتقييم SAI-PMF هكذا تُدار الامتحانات.. تصحيح موحّد.. وعدالة مضمونة حلاق لـ "الثورة": سلالم التصحيح ضمانة للعدالة التعليمية وجودة التقييم "أطباء بلا حدود" تبحث الواقع الصحي في درعا نهضة جديدة..إقبال على مقاسم صناعية بالشيخ نجار وزير الخارجية اللبناني: رفع العقوبات عن سوريا يساعدها بتسريع الإعمار ترميم قلعة حلب وحفظ تاريخها العريق