التربية تعتمد تاريخ 18 كانون الأول للاحتفال باليوم العالمي للغة العربية

الثورة – اسماعيل جرادات:
‏انطلاقاً من أن اللغة العربية مكون أساسي من مكونات الهوية وعامل من عوامل الوجود.. حددت وزارة التربية الاحتفال بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية في 18 كانون الأول من كل عام ،وطلبت من مديرياتها في المحافظات كافة أن يكون الأسبوع الأول من كانون الأول ،زاخراً بالفعاليات والمناشط المتعلقة باللغة العربية ،واتخاذ الإجراءات اللازمة للاحتفال بهذه المناسبة خلال الشهر ذاته مثل : إقامة معارض للكتاب وللخط العربي في مكتبات المدارس والقاعات المتعددة الأغراض ،وتنشيط برامج استعارة الكتب في المكتبات المدرسية ،وتفعيل الإذاعة المدرسية بإلقاء مقطوعات شعرية ،وأقوال قيلت في اللغة العربية ،وإقامة ندوات ،وإلقاء محاضرات حول : (سمات اللغة العربية- أبجدية اللغة العربية- جمالية الحرف العربي….)، وإجراء مسابقات أدبية وأخرى في مجال الخط العربي بين الطلبة في كل صف على حدة وفي كل مدرسة ،وتكريم الطلبة المتميزين في الإنتاج الأدبي.
كما طلبت الوزارة تخصيص إحدى الحصص في الأسبوع الأول من كانون الأول للحديث عن هذه المناسبة ،وعن الحروف العربية ،والدور القومي للغة العربية ،وأهميتها في الحفاظ على الهوية والذاتية القومية ،وأثرها في حياة الفرد والمجتمع ،وضرورة المحافظة عليها ،على أن تقام في الأسبوع الثاني من كانون الأول على مستوى المجمعات التربوية.‏

آخر الأخبار
حلم الأطفال ينهار تحت عبء أقساط التعليم بحلب  The New Arab : تنامي العلاقات الأمنية الخليجية الأميركية هل يؤثر على التفوق العسكري لإسرائيل؟ واشنطن تجلي بعض دبلوماسييها..هل تقود المفاوضات المتعثرة إلى حرب مع إيران؟ الدفاع التركية: هدفنا حماية وحدة أراضي سوريا والتعاون لمكافحة الإرهاب إيران.. بين التصعيد النووي والخوف من قبضة "كبح الزناد" وصول باخرة محملة بـ 8 آلاف طن قمح الى مرفأ طرطوس التعليم عن بُعد .. نافذة تفتح الأمل وسط رماد الحرب المرأة السورية عنوان الصمود ومرآة الهوية الوطنية إسرائيل عينها على إجراء مفاوضات.. هل هي جادة بالسلام مع سوريا؟ مفوضية اللاجئين: انتعاش العودة الطوعية إلى سوريا رغم الزيادة القياسية للنازحين التربية وتنمية العقول.. هل من علاقة..؟ د. موسى لـ"الثورة": توظيف الموروث الثقافي لتعزيز الوعي البيئي... مقتل شاب وتوقيف آخر على الحدود اللبنانية التطوع الرقمي.. أيادٍ افتراضية تبني الأمل من تحت الأنقاض لبنان يخطط لعودة نحو 400 ألف نازح سوري قبل نهاية العام حكمة فعالة.. أم مبالغة في الحذر؟.. قضاء الحوائج بالكتمان مستقبل "آسيان" إلى أين ... تمسك بالصين أم عزلة وتوجه للغرب ؟!. مصر تجدد إدانتها الانتهاكات الإسرائيلية المتكررة لسوريا مؤشرات التنمية ما بين " الخمسية" و"التخطيط الإقليمي".. د. شرف الدين لـ"الثورة": خلل في التوازن الحض... تحصيل أقساط القروض ..مكانك راوح..!! تعثروتراكمات وأعباؤها تتزايد "إسرائيل تتبنى وتؤكد" ارتقاء شهيد واعتقال مدنيين باقتحام بري لجيش الاحتلال في بيت جن