نيبينزيا: واشنطن ليست طرفاً نزيهاً ومحايداً تجاه قضية فلسطين

الثورة:

رأى مندوب روسيا لدى منظمة الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا أن واشنطن فقدت الحياد والنزاهة اللذين لا غنى عنهما للوسيط في حل القضية الفلسطينية.

ونقلت وكالة نوفوستي الروسية عن نيبينزيا قوله خلال اجتماع لمجلس الأمن الدولي إن “المعايير المزدوجة لزملائنا الأمريكيين تتجلى بوضوح في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وتواصل الولايات المتحدة محاولات أحادية الجانب لعكس التدهور على المنطقة من خلال استبدال العالم السياسي الحقيقي بالعالم الاقتصادي” مشيراً إلى أنه من خلال عرقلة عمل الرباعية للوسطاء الدوليين في منطقة الشرق الأوسط فإن الولايات المتحدة تروج بعناد للتطبيع العربي الإسرائيلي متجاوزة الحل العادل للقضية الفلسطينية.

وأكد نيبينزيا أن قرار الإدارة الأمريكية السابقة الاعتراف بالقدس عاصمة لـ (إسرائيل) والسيادة الإسرائيلية على الجولان العربي السوري المحتل يتعارض مع التزام الولايات المتحدة بالقرارات الرئيسية لمجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة.

آخر الأخبار
ثلاث منظومات طاقة لآبار مياه الشرب بريف حماة الجنوبي الفن التشكيلي يعيد "روح المكان" لحمص بعد التحرير دراسة هندسية لترميم وتأهيل المواقع الأثرية بحمص الاقتصاد الإسلامي المعاصر في ندوة بدرعا سوريا توقّع اتفاقية استراتيجية مع "موانئ دبي العالمية" لتطوير ميناء طرطوس "صندوق الخدمة".. مبادرة محلية تعيد الحياة إلى المدن المتضررة شمال سوريا معرض الصناعات التجميلية.. إقبال وتسويق مباشر للمنتج السوري تحسين الواقع البيئي في جرمانا لكل طالب حقه الكامل.. التربية تناقش مع موجهيها آلية تصحيح الثانوية تعزيز الإصلاحات المالية.. خطوة نحو مواجهة أزمة السيولة تعزيز الشراكة التربوية مع بعثة الاتحاد الأوروبي لتطوير التعليم حرائق اللاذقية تلتهم عشرات آلاف الدونمات.. و"SAMS" تطلق استجابة طارئة بالتعاون مع شركائها تصحيح المسار خطوة البداية.. ذوو الإعاقة تحت مجهر سوق العمل الخاص "برداً وسلاماً".. من حمص لدعم الدفاع المدني والمتضررين من الحرائق تأهيل بئرين لمياه الشرب في المتاعية وإزالة 13 تعدياً باليادودة "سكر مسكنة".. بين أنقاض الحرب وشبهات الاستثمار "أهل الخير".. تنير شوارع خان أرنبة في القنيطرة  "امتحانات اللاذقية" تنهي تنتيج أولى المواد الامتحانية للتعليم الأساسي أكرم الأحمد: المغتربون ثروة سوريا المهاجر ومفتاح نهضتها جيل التكنولوجيا.. من يربّي أبناءنا اليوم؟