في رحاب ساطع الحصري وعطا الله حنا

د. جورج جبور

في صباح اليوم الجمعة المباركة وإجابة لتحية سيادة المطران عطا الله حنا وساطع الحصري أقول صباح الغبطة.

ففي مثل هذا اليوم قبل 70 سنة يوما بيوم أي في 17 تشرين ثاني 1953 كانت كلمة ساطع الحصري في افتتاح معهد الدراسات العربية العليا في القاهرة الذي أسسته جامعة الدول العربية. هو الآن “معهد البحوث والدراسات العربية”.
للحصري بحث فيه أن أول إنجاز فعلي  للقومية العربية إنما كان في الكنيسة المريمية بدمشق. ثمة معلومة هامة عن الحصري قد يراها البعض منقصة هي:
عدم إتقانه نطق العربية بلهجة عادية.
وثمة في تاريخه الشخصي خلاف مع الجواهري الشاعر العربي الكبير.
إلا أن الاهتمام بإحياء ذكره أواخر هذا العام ، بمناسبة 55 سنة على انتقاله إلى رحمة الله أمر مفيد لكي تزداد نجاعة أعمال الوحدويين العرب.
* دمشق صباح 17 تشرين ثاني 2023.

آخر الأخبار
وسط دعوات للعدالة وعدم النسيان.. إحياء الذكرى الثالثة عشرة لمجزرة داريا الكبرى  يئة ضمان الودائع... خطوة لإعادة بناء الثقة بالقطاع المصرفي السوري مجدداً اليوم..معرض دمشق الدولي يفتح أبوابه ونوافذه إلى العالم "سويفت" ليست مجرد خطوة تقنية - مصرفية.. بل تحول استراتيجي على حركة التجارة من الوعي إلى التطبيق..البلوك تشين في خدمة التحول الرقمي الحكومي أموال "البوابة الذهبية".. عقود بيع لا ودائع مجمدة (2-2) المعارض الذكية لتبادل المعلومات والخبرات المهندس حسن الحموي: فضاء واسع للمشاركين تركيا: الاعتداءات الإسرائيلية تقوض مساعي إرساء الاستقرار في سوريا والمنطقة معرض دمشق الدولي .. انطلاقة وطنية بعد التحرير وتنظيم رقمي للدخول  الأمم المتحدة: مقتل الصحفيين في غزة غير مقبول ويجب تحقيق المساءلة والعدالة المعامل العلفية في حلب تحت مجهر رقابة الزراعة محمد الحلاق لـ"الثورة": ما يهمنا إظهار معرض دمشق الدولي كقوة اقتصادية جاذبة للاستثمارات  صيانة خطوط الكهرباء وإصلاح أعطال الشبكة في حمص وفد اقتصادي ألماني يبحث التعاون مع غرفة تجارة دمشق جذب الاستثمارات الزراعية.. اتحاد فلاحي حمص بمعرض دمشق الدولي وزير المالية: نرحب بالدعم الفني الأوروبي ونتطلع لزيارة وفد الأعمال الفرنسي رؤية جديدة في طرطوس لدعم الاستثمار وتوسيع آفاق التصدير  اعتماد المعيار المحاسبي الدولي IFRS 17 في قطاع التأمين الكويت: مواصلة الاحتلال الإسرائيلي اعتداءاته تجاه سوريا انتهاك للقانون الدولي مسار جديد لبناء تعليم نوعي يواكب متطلبات التنمية المجتمعية