الرئيس الكوبي: “إسرائيل” أحرقت الناس وهم أحياء في مخيم النازحين برفح

الثورة:
طالب الرئيس الكوبي ميغيل دياز كانيل دول العالم بوقف المجزرة المتواصلة بحق الفلسطينيين في قطاع غزة مؤكدا أن الاحتلال الإسرائيلي أحرق الناس وهم أحياء باستهدافه مخيم النازحين في مدينة رفح أول أمس.
وشدد الرئيس الكوبي عبر حسابه على منصة “إكس” وفق ما أوردت وكالة وفا على أن استهداف مخيم النازحين في رفح عمل وحشي كبير ضد الإنسانية وقال : “كم عدد الأشخاص الذين يجب أن يموتوا حتى تتوقف الإبادة الجماعية؟”
وبين أن “كوبا تدين ’إسرائيل’ وتدعو إلى تعزيز التضامن مع فلسطين”.
بدوره، أدان وزير الخارجية الكوبي برونو رودريغيز القصف الإسرائيلي لخيام النازحين في رفح  وقال: ندين هذا الهجوم الذي ينتهك القانون الإنساني الدولي، فهذه المجزرة الوحشية بحق مئات اللاجئين تعد من أبرز الأدلة على ما ارتكبته ’إسرائيل’ ضد الشعب الفلسطيني.
واستشهد وأصيب العشرات بجروح، أغلبهم من النساء والأطفال، جراء استهداف طائرات الاحتلال الحربية خيام نازحين بمنطقة تل السلطان شمال غربي رفح، رغم أنها كانت ضمن المناطق التي زعم الاحتلال أنها “آمنة ويمكن النزوح إليها.

آخر الأخبار
مستشفى دمر التخصصي بالأمراض الجلدية يفتح أبوابه لخدمة المرضى الاستثمار في سوريا قراءة في تجارب معرض دمشق الدولي الليرة تتراجع والذهب يتقدم "تجارة حلب".. إعادة تنشيط الحركة الاقتصادية مع وفد تركي "إدمان الموبايل".. خطر صامت يهدد أطفالنا د. هلا البقاعي: انعكاسات خطيرة على العقول السباق النووي يعود إلى الواجهة.. وتحذيرات من دخول 25 قوة نووية جديدة ترامب: اتفاق وشيك لوقف إطلاق النار في غزة.. و"حماس" مستعدة للتفاوض الحرب الروسية - الأوكرانية.. بين "التحييد الاستراتيجي" والتركيز على "العمليات الهجومية" أسماء أطفال غزة تتردد في شوارع مدريد العراق يعيد تأهيل طريق استراتيجي لتنشيط التجارة مع سوريا التحولات السياسية وانعكاسها على رغبة الشباب السوري المغترب بالعودة "الرحمة بلا حدود" وتعاون مشترك لبيئة تعليمية آمنة السعودية تطلق مشروع إعادة إعمار منطقة دمشق ‏مجموعة ألفا.. منصة للابتكار والتواصل الدولي مساعدات قطرية بقيمة 45 مليون ريال للقطاع الصحي بين الاجتماعات وإطلاق الحملات.. هل تنجح الخطط في الحد من التسول!؟ بعد سقوط النظام المخلوع.. تراجع طلبات لجوء السوريين في الاتحاد الأوروبي تجفيف العنب والتين وصناعة قمر الدين تراث غذائي المبادرات الاقتصادية السعودية في سوريا.. التنمية كمدخل للاستقرار السياسي هل يكسر "أسطول الصمود" حصار الغزاويين..؟