أبناء إدلب المهجرون لـ “الثورة”: نأمل أن نعود إلى بيوتنا وأرضنا ويزول الإرهاب والاحتلال
الثورة – متابعة عبد الحميد غانم:
عبر عدد من أبناء محافظة إدلب المقيمين في منطقة الباردة بريف دمشق عن آمالهم بعودتهم إلى منازلهم وأراضيهم التي هجّروا منها بسبب الإرهاب والاحتلال الأجنبي، وحيوا في أحاديثهم للثورة الدور الكبير للدولة الذي وفر أجواء مريحة للانتخابات ومشاركة أبناء إدلب المهجرين فيها.
عبر عدد من أبناء محافظة إدلب المقيمين في منطقة الباردة بريف دمشق عن آمالهم بعودتهم إلى منازلهم وأراضيهم التي هجّروا منها بسبب الإرهاب والاحتلال الأجنبي، وحيوا في أحاديثهم للثورة الدور الكبير للدولة الذي وفر أجواء مريحة للانتخابات ومشاركة أبناء إدلب المهجرين فيها.
الثورة التقت عدداً منهم في المركز الانتخابي التابع لمحافظة إدلب في منطقة الباردة بريف دمشق.
أم أحمد مدرسة عبرت عن أملها في يسعى أعضاء مجلس الشعب الجديد في تحسين الأوضاع المعيشية وأن يساعدوا أبناء المهجرين في تأمين عودتهم بعد الخلاص من الإرهاب والاحتلال وتأمين فرص عمل للعاطلين عن العمل لاسيما الشباب منهم.
كما تمنت أم أحمد أن يحمل المجلس الجديد مشروعات ورؤى وأفكاراً جديدة تساعد على إعادة الإعمار لكل المناطق التي تضررت نتيجة الإرهاب وأن تحمل قادمات الأيام الخير لسورية.
من جهتها، أم علي ربة منزل أكدت أهمية المشاركة النسائية وضرورة مشاركة الجميع في هذه الانتخابات واختيار الأكفأ لأنه واجب وطني مقدس مطلوب من أبناء الوطن جميعاً.
رئيس المركز الذي استهل حديثه بالإشارة إلى تصاعد المشاركة الشعبية في ساعات الظهيرة مقارنة عن الصباح، نوه إلى رغبة المشاركين في الانتخابات بالتأكيد على الالتزام بأداء واجبهم الوطني المقدس.
أبو محمد الزغبي وهو تاجر وعضو لجنة مصالحة أكد على الآمال المعقودة على مجلس الشعب الجديد وأن يحرص على تلبية تطلعات الناخبين في العيش بسلام وتأمين مستقبل أفضل مزدهر يؤمن تطلعات الناس في العيش بسلام وهناء.
وأشار إلى ضرورة أن يلتزم الفائزون في الانتخابات بالوعود التي قدموها لأبناء الشعب وكانت سبباً رئيساً في نجاحهم.
أم أحمد مدرسة عبرت عن أملها في يسعى أعضاء مجلس الشعب الجديد في تحسين الأوضاع المعيشية وأن يساعدوا أبناء المهجرين في تأمين عودتهم بعد الخلاص من الإرهاب والاحتلال وتأمين فرص عمل للعاطلين عن العمل لاسيما الشباب منهم.
كما تمنت أم أحمد أن يحمل المجلس الجديد مشروعات ورؤى وأفكاراً جديدة تساعد على إعادة الإعمار لكل المناطق التي تضررت نتيجة الإرهاب وأن تحمل قادمات الأيام الخير لسورية.
من جهتها، أم علي ربة منزل أكدت أهمية المشاركة النسائية وضرورة مشاركة الجميع في هذه الانتخابات واختيار الأكفأ لأنه واجب وطني مقدس مطلوب من أبناء الوطن جميعاً.
رئيس المركز الذي استهل حديثه بالإشارة إلى تصاعد المشاركة الشعبية في ساعات الظهيرة مقارنة عن الصباح، نوه إلى رغبة المشاركين في الانتخابات بالتأكيد على الالتزام بأداء واجبهم الوطني المقدس.
أبو محمد الزغبي وهو تاجر وعضو لجنة مصالحة أكد على الآمال المعقودة على مجلس الشعب الجديد وأن يحرص على تلبية تطلعات الناخبين في العيش بسلام وتأمين مستقبل أفضل مزدهر يؤمن تطلعات الناس في العيش بسلام وهناء.
وأشار إلى ضرورة أن يلتزم الفائزون في الانتخابات بالوعود التي قدموها لأبناء الشعب وكانت سبباً رئيساً في نجاحهم.