عراقجي: على أوروبا البحث عن أعذار أخرى لمواجهة الابتزاز الصهيوني

الثورة:
جدد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي التأكيد على أن بلاده لم تزود روسيا بصواريخ باليستية داعيا أوروبا إلى البحث عن قصص أخرى لمواجهة الابتزاز الصهيوني لها.
ونقلت إرنا عن عراقجي قوله في منشور على منصة “إكس”..”إذا كانت أوروبا بحاجة إلى اختلاق الأعذار لتقصيرها في مواجهة الابتزاز الصهيوني فمن الأفضل لها أن تبحث عن قصة أخرى.”
وأضاف أنه أوضح ذلك خلال لقائه مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل في نيويورك مبينا أن التعاون العسكري الإيراني-الروسي ليس بالأمر الجديد وأنه يعود إلى ما قبل الأزمة الأوكرانية.
وتابع أن بعض الأوروبيين قاموا بتزويد الكيان الصهيوني بأسلحة متطورة وشاركوا بكل حماسة في العمليات العسكرية ضد إيران.
وشدد على أن النقطة الأخرى هي أن سياسة الضغط الأقصى التي تنتهجها الولايات المتحدة لاتزال قائمة وأن المؤسسات الاقتصادية في أوروبا تتبع بالكامل توجيهات وإرشادات وزارة الخزانة الأميركية.

آخر الأخبار
محافظ حلب : دعم القطاع التجاري والصناعي يشكل  الأساس في عملية التعافي د. الرداوي لـ "الثورة": المشاريع الكبرى أساس التنمية، والصغيرة مكمّلة مبادرة "تعافي حمص"  في المستشفى الجامعي اندلاع أكثر من عشرة حرائق في اللاذقية وإخماد ثلاثة منها حريق يستعر في حي "دف الصخر" بجرمانا وسيارة الإطفاء بلا وقود تسريع إنجاز خزان المصطبة لمعالجة نقص المياه في صحنايا صيانة 300 مقعد دراسي في مدرسة المتفوقين بحمص صيانة 300 مقعد دراسي في مدرسة المتفوقين بحمص معالجة التعديات على عقارات المهجرين.. حلب تُفعّل لجنة "الغصب البيّن" لجنة فنية تكشف على مستودعات بترول حماة الشمس اليوم ولاحقاً الرياح.. الطاقات المستدامة والنظيفة في دائرة الاستثمار صياغة جديدة لقانون جديد للخدمة المدنية ..  خطوة مهمة  لإصلاح وظيفي جذري أكثر شفافية "الشباب السوري ومستقبل العمل".. حوار تفاعلي في جامعة اللاذقية مناقشات الجهاز المركزي مع البنك الدولي.. اعتماد أدوات التدقيق الرقمي وتقييم SAI-PMF هكذا تُدار الامتحانات.. تصحيح موحّد.. وعدالة مضمونة حلاق لـ "الثورة": سلالم التصحيح ضمانة للعدالة التعليمية وجودة التقييم "أطباء بلا حدود" تبحث الواقع الصحي في درعا نهضة جديدة..إقبال على مقاسم صناعية بالشيخ نجار وزير الخارجية اللبناني: رفع العقوبات عن سوريا يساعدها بتسريع الإعمار ترميم قلعة حلب وحفظ تاريخها العريق