إنهاء تكليف ٤٧٠ مديراً ومعاون مدير مدرسة في حمص

الثورة – حمص – سهيلة إسماعيل:
بيَّن مدير تربية حمص فراس عياش أن تشكيلات مديري المدارس ومعاونيهم ستصدر خلال الأسبوع القادم، بعد دراسة استغرقت حوالى ستة أشهر لتأمين البدائل بناء على انتهاء المسار الزمني، مبيناً أن العدد الكلي يبلغ نحو ٤٧٠ ما بين مدير ومعاون مدير على مستوى المحافظة.
وأوضح أن ٥٠% من المديرين الحاليين لم ينفكوا حتى الآن، والعمل مستمر باعتبار العمل في التربية نظام مؤسسات ولا يقوم على الفرد، مشيراً إلى تحديد المسار الزمني للمدير بـ ٤ سنوات، وإذا كان أداؤه جيداً يمدد ٤ سنوات أخرى، وبعد ذلك يعود لعمله كمدرس لمدة عامين لكي يسمح له بالإدارة مرة ثانية.
وأضاف عياش: إن من أهم الشروط والأسس المطلوبة في تعيين المدير الشهادة الجامعية أو الدبلوم، والقدم، وخضوعه لمقابلات لتقييمه من خلال لجنة تقييم من الناحية الفنية، والاطلاع على النظام الداخلي وقانون العاملين, بالإضافة إلى تقييم اجتماعي وتقييم شخصيته من خلال مرشد نفسي مرافق للجنة.

آخر الأخبار
الرئيس الشرع إلى البرازيل.. فهم عميق للعبة التوازنات والتحالفات      هل يشهد سوق دمشق للأوراق المالية تحولاً جذرياً؟  لحظة تاريخية لإعادة بناء الوطن  وزير الاقتصاد يبحث مع نظيره العماني تعزيز التعاون المستشار الألماني يدعو لإعادة اللاجئين السوريين.. تحول في الخطاب أم مناورة انتخابية؟ صناعة النسيج تواجه الانكماش.. ارتفاع التكاليف والمصري منافس على الأرض القهوة وراء كل خبر.. لماذا يعتمد الصحفيون على الكافيين؟ إعادة التغذية الكهربائية لمحطة باب النيرب بحلب منظمة "يداً بيد" تدعم مستشفى إزرع بمستلزمات طبية إعادة الإعمار والرقابة وجهان لضرورة واحدة حملة لإزالة الإشغالات في أسواق الحميدية ومدحت باشا والبزورية محافظ درعا يبحث مع السفير الإيطالي الاحتياجات الخدمية والتنموية من الدمار إلى الإعمار... القابون يستعيد نبضه بالشراكة والحوار الموارد البشرية المؤهلة … مفتاح التغيير المؤسسي وإعادة البناء بدء مشروع تخطيط طريق حلب – غازي عنتاب كيف فرضت "البالة" نفسها على جيوب الحلبيين؟ سوريا تؤكد أمام اليونسكو التزامها بالتحديث التربوي الأمم المتحدة: بدء مرحلة ميدانية جديدة في سوريا للبحث عن المفقودين بعد سقوط النظام انتهاكات إسرائيلية ضد المدنيين وعمليات توغل هستيرية الشهر المنصرم صدام الحمود: زيارة الشرع لواشنطن تعيد سوريا إلى واجهة الاهتمام الدولي