انهيار الخلايا الكهربائية المغذية لبلدات أم المياذن ونصيب والنعيمة بدرعا

الثورة – درعا – جهاد الزعبي:
أكد مدير شركة كهرباء درعا المهندس هاني المسالمة لـ”الثورة” انهيار الخلايا الكهربائية المغذية لبلدات أم المياذن ونصيب والنعيمة في محطتي التحويل في خربة غزالة ودرعا مساء اليوم ما أدى لانقطاع التيار عن تلك  البلدات.
ونوَّه بأن هناك حمولات كبيرة تتعرض لها الخلايا ومحطات التحويل بسبب الاستجرار الزائد من المواطنين جراء تشغيل أجهزة التدفئة المنزلية وغيرها بالتوازي مع قدم التجهيزات الكهربائية وكثرة أعطالها وصعوبة توفيرها جراء الحصار الجائر على سورية.
وبيَّن أن ورشات الصيانة باشرت بأعمال الإصلاح وسيتم إعادة التيار للبلدات المذكورة بعد انتهاء العمل فوراً.
وأهاب المسالمة بالأهالي بعدم تشغيل أجهزة التدفئة المنزلية الكهربائية حفاظاً على الخلايا وتجهيزات محطات التحويل.

آخر الأخبار
منظمة يابانية: مجزرة الغوطتين وصمة لا تزول والمحاسبة حق للضحايا مندوب تركيا في الأمم المتحدة: الاستقرار في سوريا مرهون بالحكومة المركزية والجيش الوطني الموحد بيدرسون يؤكد ضرورة احترام سيادة سوريا ووحدة أراضيها ورفض الانتهاكات الإسرائيلية الشيباني يبحث مع الأمين العام للمجلس النرويجي للاجئين تعزيز التعاون صحيفة عكاظ :"الإدارة الذاتية" فشلت كنموذج للحكم و تشكل تهديداً لوحدة واستقرار سوريا قرى جوبة برغال بالقرداحة تعاني من أزمة مياه حادة "نقل وتوزيع الكهرباء" تبحث في درعا مشروع "الكهرباء الطارئ" في سوريا في ذكرى مجزرة الكيماوي .. المحامي أحمد عبد الرحمن : المحاسبة ضرورية لتحقيق العدالة تأمين الدعم اللازم في درعا للمهجرين من السويداء عندما تكون الـحوكمة خياراً.. خبير اقتصادي لـ"الثورة": ضرورة لتعزيز التنافسية والاستقرار الاقتصادي "الأشغال العامة": خطة شاملة للإعمار والتنمية في إدلب الثقافة المؤسسية وحب العمل.. رافعة بناء سوريا بعد التحرير كل شيء عشوائي حتى المعاناة.. الأسواق الشعبية في دمشق.. نقص في الخدمات وتحديات يومية تواجه المتسوقين قيمة الليرة  السورية تتحسن و الذهب إلى انخفاض مجزرة الغوطة.. العدالة الغائبة ومسار الإفلات من العقاب مستمر التعاون مع "حظر الكيميائية" يفتح نافذة حقيقية لتحقيق العدالة في مجزرة الغوطة مجلس التعاون الخليجي: مواصلة تعزيز مسارات التعاون مع سوريا  أكرم عفيف لـ"الثورة": الفطر المحاري مشروع اقتصادي ناجح وبديل غذائي منبج.. مدينة الحضارات تستعيد ذاكرتها الأثرية مجزرة الغوطة.. جريمة ضد الإنسانية لا تسقط بالتقادم