خسائر مزارعي الحمضيات باللاذقية مستمرة.. رئيس رابطة الفلاحين لـ”الثورة”: الحل بالتصدير

الثورة – سنان سوادي:

لا تزال معاناة وخسائر مزارعي الحمضيات مستمرة، حيث يتراوح سعر كيلو أبو صرة في سوق الهال ما بين 4000- 5000 وسعر المندلينا ما بين3000 -4000 ليرة، والكرمنتينا ما بين3000 – 4000 ليرة، والحامض 4000 ليرة.

رئيس رابطة فلاحي اللاذقية لؤي سلوم قال لـ”الثورة”: يبلغ حجم الإنتاج المتوقع للموسم الحالي 540 ألف طن يستهلك السوق المحلي منها 40%، والباقي يعتبر فائض لذلك يكمن الحل بإيجاد أسواق خارجية للتصدير، فالحمضيات السورية تتمتع بمواصفات جيدة وتضاهي الأصناف العالمية من حيث المذاق.

وأشار سلوم إلى تراجع الإنتاج هذا الموسم مقارنة بالمواسم الماضية بسبب ارتفاع تكاليف مستلزمات الإنتاج (أسمدة، مبيدات، حراثة، عبوات…الخ) وعدم توفرها في الوقت المناسب.

 

# صحيفة_الثورة

آخر الأخبار
The NewArab: الخطوط الجوية التركية ترى فرصة هامة للنمو في سوريا مفوضية اللاجئين: 55732 سورياً عادوا إلى بلادهم من الأردن منذ سقوط المخلوع كيف يواجه المواطن في حلب غلاء المعيشة؟ إزالة أنقاض في حي جوبر بدمشق ريف دمشق: تأهيل ٩ مراكز صحية.. وتزويد ثلاثة بالطاقة الشمسية جامعة دمشق تتقدم ٢٤٠ مرتبة في التصنيف العالمي إطلاق القاعدة الوطنية الموحدة لسجلات العاملين في الدولة ما هي أبرز قراراته المثيرة للجدل؟ شعبية ترامب تتراجع بعد مئة يوم على توليه منصبه  الأمم المتحدة تدعو لرفع العقوبات والاستثمار في سوريا الأوروبي" يواجه تحديات خارجية وداخلية.. فهل يتجاوزها ويصل إلى الحالة "التكاملية"؟ إعلام غربي يدعو للاستفادة من المتغيرات الدولية لتحقيق الاستقرار في المنطقة The NewArab:  محادثات الشيباني وميلز ركزت على فرص تحسين العلاقات بين دمشق وإدارة ترامب مصر والسعودية تؤكدان ضرورة الحفاظ على وحدة سوريا  حملة "شفاء".. عمليات جراحية نوعية في اللاذقية المصالح العقارية تضاهي "المركزي" بأهميتها..  خبير عقاري لـ"الثورة": الملكيات مُصانة ولا يمكن تهر... غلوبال تايمز: واشنطن بالغت في إبعاد الصين عن التجارة العالمية مظاهرات احتجاجية في تركيا وباكستان واندونيسيا..  عشرات الشهداء بمجازر جديدة للاحتلال في غزة الأمم المتحدة تدعو "الحوثيين" للإفراج الفوري عن جميع موظفيها المحتجزين تعسفياً  خارطة الخيارات الاستثمارية الحالية رهينة الملاذات الآمنة 70 بالمئة من طاقة المصانع معطّلة... والحل بإحياء الإنتاج المحلي