” صناعة حسياء ” تصدر 46 قراراً صناعياً منذ بداية العام 

الثورة – سهيلة اسماعيل: 

أكد مدير مديرية الصناعة في المدينة الصناعية بحسياء المهندس علي عطفة أن المديرية واصلت  دعمها للنشاط الصناعي من خلال إصدار 46 قراراً صناعياً منذ مطلع العام 2025،  شملت تراخيص جديدة وتمديدات وإضافة اغراض صناعية، ما يعكس ازدهار الحركة الصناعية في المدينة.

كما شملت القرارات منح سجلين صناعيين جديدين، أحدهما لشركة نافذ صليبي المتخصصة بصناعة الكحول الغذائي والصناعي، والآخر لشركة الجندلي العاملة في مجال طحن الحبوب.

كما صدقت المديرية  على ما يقارب 5000 شهادة منشأ خاصة بالدراجات النارية، مما يشير إلى حجم الإنتاج المتزايد في هذا القطاع.

أمّا فيما يتعلق بالآلات وخطوط الإنتاج فقد وافقت المديرية على إعفاء 25 طلباً، يتعلق بآلات وخطوط إنتاج من الرسوم الجمركية، وذلك بهدف تعزيز القدرة التنافسية للمصانع وتشجيع استيراد المعدات اللازمة للتطوير والتحديث.

و أشار عطفة إلى  أن هذه الإجراءات تأتي ضمن استراتيجية تهدف إلى دفع عجلة التنمية الصناعية وتشجيع الاستثمارات في المدينة الصناعية بحسياء.

آخر الأخبار
"الصحة العالمية": تقلص وصول 7.4 ملايين شخص إلى العلاج في سوريا الخوف من التحدث أمام الجمهور.. يضعف الشخصية ويقتل الطموح أين تقف العلاقات الإنسانية في بيئة العمل؟ الطلاق.. ضحايا الأزمات الاقتصادية وزعزعة استقرار الأسر شتاينماير يدعو لعدم التسرع في ترحيل اللاجئين السوريين من ألمانيا الضغط النفسي قبل الامتحانات ودور الأسرة والمدرسة في دعمه دفء المواطنة الشرع يستعد لدخول البيت الأبيض في أول زيارة لرئيس سوري منذ الاستقلال إدارة ترامب تتحرك لإلغاء "قانون قيصر" قبل القمة المرتقبة مع الشرع البيت الأبيض يعلن لقاء الرئيسين الشرع وترامب الإثنين.. وواشنطن تتحرك لرفع العقوبات الرئيس الشرع إلى البرازيل.. فهم عميق للعبة التوازنات والتحالفات      هل يشهد سوق دمشق للأوراق المالية تحولاً جذرياً؟  لحظة تاريخية لإعادة بناء الوطن  وزير الاقتصاد يبحث مع نظيره العماني تعزيز التعاون المستشار الألماني يدعو لإعادة اللاجئين السوريين.. تحول في الخطاب أم مناورة انتخابية؟ صناعة النسيج تواجه الانكماش.. ارتفاع التكاليف والمصري منافس على الأرض القهوة وراء كل خبر.. لماذا يعتمد الصحفيون على الكافيين؟ إعادة التغذية الكهربائية لمحطة باب النيرب بحلب منظمة "يداً بيد" تدعم مستشفى إزرع بمستلزمات طبية إعادة الإعمار والرقابة وجهان لضرورة واحدة