الصوان الفلسطيني..
هو أحمد.. زمالة عمر وصداقة صادقة.. عملنا معاً في صحيفة الثورة وبزمن متقارب.. ولم تنقطع يوماً صداقتنا والزمالة طبعاً.. رغم أن أحمد ترك الثورة وانتقل إلى تشرين.. في شبابنا كان لنا صحبة ضمن الزمالة.. وطويل الحوارات وصخب الضحكات وشراكة العمل…