ألم تتعظوا؟!..
رسائل السياسة والميدان هي رسائل واضحة لا لبس فيها، ولا تقبل التأويل أو التخمين، أبرقتها دمشق إلى كل حدب وصوب، وإلى المراهنين على بيادق الإرهاب المدحورة في إدلب، والمقامرين على المهل الزمنية الكفيلة ببقائهم قيد الوجود…
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.