26 أبريل، 2022

الملحق الثقافي: ليندا إبراهيم: لشدة شعور غامض انتابني حالما قرأت هذه القصيدة - الرواية .. و حتى هذه اللحظة التي تورّطت فيها بكتابة هذه الكلمات - شعور هو أقرب لذلك الذي ساورني عندما قرأت الرواية - المعجزة : « الشيخ و البحر ..» لآرنست…

الملحق الثقافي:سعاد زاهر: انتبهت أنها تدور في نصف متر...! تتوقف وتختلط لديها الأمور أكثر، تحاول إلغاء كل الأحاسيس التي اكتسبتها من المكان الطارئ، حالة عبثية سيطرت عليها حد الفجيعة، شعرت أنها تخالف كل ما تعلمته يوماً، وها هو ينسل منها…

الملحق الثقافي: نبيل فوزات نوفل: كثر الحديث عن المثقفين ودورهم والمهام الملقاة على عاتقهم في بناء وتطور المجتمعات، واختلف دورهم من مجتمع لآخر عبر التاريخ، وحسب طبيعة النظام السياسي وثقافة المجتمع، ومدى احترامه للثقافة، والقيم التي…

الملحق الثقافي: دلال ابراهيم: في مأثورنا الشعبي يصفون الشخص عديم القيمة بأنه ( لا يساوي قشرة بصلة ) تلك القشرة كان لها قيمتها لدى الكاتب الألماني غونتر غراس الحائز على جائزة نوبل في الآداب عام 1999 في روايته ( تقشير البصل ) حيث يعيد…

الملحق الثقافي:غسان شمه: جدل ساخن تشهده الأعمال الدرامية خلال الموسم الرمضاني الحالي وعلى مستويات متعددة سواء في الإعلام أم على صفحات التواصل الاجتماعي، وقد امتد واسعاً ليشارك به عدد من الفنانين والمثقفين والجمهور، بطبيعة الحال، الذي…

الملحق الثقافي: مها محفوض محمد: كان ذلك قبل سبعة أعوام من الآن أي عام /2015 / يعلن فارغاس بكل وضوح رأيه بمواقف الكثير من الكتاب والمثقفين الذين تحولوا إلى أبواق لا أكثر ولا أقل والدليل على ذلك ما كان يجري، فهل تغيرت الصورة، وما الذي…

الملحق الثقافي: ترجمة: ثائر زين الدين: يا لي من روائي، كتبت على ما أظن «قصة»، وأقولُ «على ما أظن» مع علمي الكامل أنني كتبتها بنفسي لكثرة ما يتراءى لي أنها حدثت في مكان ما، ووقتٍ ما. ولعلّها حدثت عشية أحد أعياد الميلاد، في مدينة كبيرة…

الملحق الثقافي: غسان كامل ونوس: في مسار العمر الجادّ إلى نهايته؛ بلا أدنى شكّ، تضاريس مختلفة، وتعرّجات، ومنعطفات ومفارق، لكنّ كلّ التفرّعات المختارة، ستنتهي بك، وبكيانك، وبأحيازك، التي كنت تشغلها في مواقع متعدّدة. وحين تختار سمتاً…

الملحق الثقافي: شهناز صبحي فاكوش: أتقرئين معي سلسلة أيامي.. وفحوى ليالي.. وهواجس أحلامي.. أتشربين معي كأس هنائي وثمالة أحزاني.. أيا صغيرة عمري ودربي.. أتتصفحين طيب مثواي.. وتقلبين معي أوراق عمري.. وصفحات آلامي.. هل أحسست سكرات موتي..…

الملحق الثقافي: يا سَامِرَ الحَيَّ هَلْ تَعنيكَ شَكوانا رَقَّ الحَديدُ وما رَقُّوا لبَلوانا خَلِّ العِتابَ دُموعاً لا غَناءَ بها وعاتِبِ القَومَ أشلاءً ونيرانا آمنتُ بالحِقدِ يُذْكِي مِنْ عَزائمِنا وأبْعَدَ اللهُ إشفاقاً وتَحْنانا…