الساعة الخامسة والنصف.. وداعاً زميلنا هزاع
الثورة - ثورة زينية:
كانت الساعة الخامسة والنصف من مساء السبت عندما رأيت آخر خبر أرسلته إليك وبعدها تراكمت الأخبار التي أرسلت ولم ترها، لم أشك للحظة أن يديك اللتين تعملان منذ الصباح على أزرار الكمبيوتر في مكتبك قد أصابهما برد النهاية…