«وسادة».. تجري محادثات

 

 

ابتكرت إحدى شركات التكنولوجيا «وسادة ذكية جديدة» قد تشكل الحل المنتظر لمن يعاني من الشخير إلى جانب قدرتها على المساعدة على النوم الهادئ والتحدث عبرها عوضا عن الهاتف.
وتتبع «المخدة الذكية» نوم الشخص ويمكنها أن تستشعر متى يبدأ بالشخير لتقوم بتشغيل صوت ضوضاء خفيف في الخلفية أو أصوات تبعث على التهدئة مثل صوت شلال مياه على سبيل المثال بدرجة صوت خفيفة لا توقظ الشخص، لكنها كافية لتنبيهه ودفعه للتوقف عن الشخير.
ويتم ذلك من خلال ربط الوسادة بتطبيق يشغل هذه الأصوات أو الموسيقا أو حتى الكتب المسموعة من خلال سماعة بلوتوث موجودة داخل المخدة.
ويمكن الاعتماد على هذه الخاصية في مساعدة الأطفال على النوم من خلال تشغيل قصص لهم عبر الوسادة.
كما تقدم الوسادة التي يصل ثمنها إلى 50 جنيها إسترلينيا خاصية مميزة جدا هي إمكانية التحدث عبرها هاتفيا مع من تريد بحيث يمكن الاستلقاء على المخدة ومحادثة من تريد، دون الاضطرار للإمساك بالهاتف أو وضع سماعة في الأذن.

 

التاريخ: الأربعاء 13-2-2019
رقم العدد : 16908

آخر الأخبار
غياب ضوابط الأسعار بدرعا.. وتشكيلة سلعية كبيرة تقابل بضعف القدرة الشرائية ما بعد الاتفاق.. إعادة لهيكلة الاقتصاد نقطة تحول.. شرق الفرات قد يغير الاقتصاد السوري نجاح اتفاق دمج قوات سوريا الديمقراطية.. ماذا يعني اقتصادياً؟ موائد السوريين في أيام (المرق) "حرستا الخير".. مطبخ موحد وفرق تطوعية لتوزيع وجبات الإفطار انتهاء العملية العسكرية في الساحل ضد فلول النظام البائد..  ووزارة الدفاع تعلن خططها المستقبلية AP News : دول الجوار السوري تدعو إلى رفع العقوبات والمصالحة فيدان: محاولات لإخراج السياسة السورية عن مسارها عبر استفزاز متعمد  دول جوار سوريا تجتمع في عمان.. ما أهم الملفات الحاضرة؟ "مؤثر التطوعي".. 100 وجبة إفطار يومياً في قطنا الرئيس الشرع: لن يبقى سلاح منفلت والدولة ضامنة للسلم الأهلي الشيباني يؤكد بدء التخطيط للتخلص من بقايا "الكيميائي": تحقيق العدالة للضحايا هدوء حذر وعودة تدريجية لأسواق الصنمين The NewArab: الشرع يطالب المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل للانسحاب من جنوب سوريا "The Voice Of America": سوريا تتعهد بالتخلص من إرث الأسد في الأسلحة الكيماوية فيدان: الاعتداءات الإسرائيلية على سوريا استفزاز جامعة دمشق تختتم امتحانات الفصل الأول حين نطرح سؤالاً مبهماً على الصغار تكلفة فطور رمضان تصل إلى 300 ألف ليرة لوجبة متواضعة