من خارج العاصمة.. «الديبة» بريف حمص الجنوبي تعاني نقص الخدمات.. ورئيس البلدية يوضح

تقع قرية الديبة في ريف حمص الجنوبي على بعد 20 كم عن مدينة حمص، وهي جزء من تجمع عدة قرى تعاني من نقص في بعض الخدمات الضرورية للسكان، حيث إن مستوصف القرية بدون طبيب، وبناؤه بحاجة للصيانة وإيصال مياه الشرب , كما أن وسائل النقل بين القرية ومدينة حمص قليلة جداً، تقتصر على سرفيس واحد، من جهة أخرى فإن شبكة الهاتف الثابت قديمة وبحاجة للصيانة والتوسع.
ووضع مياه الشرب في القرية غير جيد فالمياه لا تصل لجميع المشتركين، وتكثر الأعطال في خطوط الشبكة بسبب قدمها، زد على أن وضع النظافة ليس جيداً لأن البلدية تملك جراراًواحداً وهو لا يكفي لجميع القرى التابعة للبلدية، كما أن عربته صغيرة الحجم لا تتسع سوى لخمسة أمتار مكعبة، وما يزيد الطين بلة أن مكب القمامة بعيد عن القرى ما يقارب الـ 35كم .
رئيس بلدية جندر محمد غيث وضع اللوم على الجهات المعنية في المحافظة لأن البلدية تطالب دائما بتحسين خدمات البنية التحتية، ورفع موازنة البلدية لتستطيع تقديم خدماتها بصورة أفضل، لكن ما يحصل هو التسويف والوعود .

حمص – سهيلة إسماعيل :
التاريخ: الثلاثاء 22-10-2019
الرقم: 17104

 

آخر الأخبار
سرقة 5 محولات كهربائية تتسبب بقطع التيار عن أحياء في دير الزور "دا . عش" وضرب أمننا.. التوقيت والهدف الشرع يلتقي ميقاتي: سوريا ستكون على مسافة واحدة من جميع اللبنانيين إعلاميو اللاذقية لـ"الثورة": نطمح لإعلام صادق وحر.. وأن نكون صوت المواطن من السعودية.. توزيع 700 حصة إغاثية في أم المياذن بدرعا "The Intercept": البحث في وثائق انتهاكات سجون نظام الأسد انخفاض أسعار اللحوم الحمراء في القنيطرة "UN News": سوريا.. من الظلام إلى النور كي يلتقط اقتصادنا المحاصر أنفاسه.. هل ترفع العقوبات الغربية قريباً؟ إحباط محاولة داعش تفجير مقام السيدة زينب.. مزيد من اليقظة استمرار إزالة التعديات على الأملاك العامة في دمشق القائد الشرع والسيد الشيباني يستقبلان المبعوث الخاص لسلطان سلطنة عمان مهرجان لبراعم يد شعلة درعا مهلة لتسليم السلاح في قرى اللجاة المكتب القنصلي بدرعا يستأنف تصديق الوثائق  جفاف بحيرات وآلاف الآبار العشوائية في درعا.. وفساد النظام البائد السبب "عمّرها" تزين جسر الحرية بدمشق New York Times: إيران هُزمت في سوريا "الجزيرة": نظام الأسد الفاسد.. استخدم إنتاج الكبتاجون لجمع الأموال Anti war: سوريا بحاجة للقمح والوقود.. والعقوبات عائق