أمسية…فرقة خماسي روح الشرق تصدح في حمص

أحيا خماسي موسيقى من روح الشرق أمسية موسيقية ضمت نخبة من كبار الموسيقيين ترأسها عميد المعهد العالي للموسيقا عدنان فتح الله على العود, ورافقه كل من إبراهيم كدر عازف ناي, ومحمد نامق على التشيللو, وحكم الخالد على القانون, وعفيف دهبر ضابط إيقاع، أمتعوا جمهور الحضور الكثيف وبينهم جمهور النخبة وقد دغدغت مشاعرهم وحاكتها بأحلى مرحبا وأرق النغمات فتابعهم لمدة ساعة وكلهم آذان صاغية ضمن مهرجان الثقافة الموسيقية التاسع عشر على مسرح دار الثقافة.
وأشار رئيس الفرقة عدنان فتح الله بأن أهمية مشاركتهم في المهرجان بالوقوف أمام جمهور ذواق لتقديم أمسية بقوالب موسيقية شرقية تتناول حياتنا وحضارتها التي انتجت أول موسيقى, مبيناً بأنهم تنقلوا خلال الأمسية بين السماعي واللونغا ومقطوعات خاصة تناسب المهرجان تقدم لأول مرة، لافتا بأن واسطة العقد عريقة بتقديم الفن والموسيقا الراقية الشرقية فكانت الأمسية من دون غناء لرفع الذائقة وإيصال رسالة دون كلمات.
رفاه الدروبي

التاريخ: الأربعاء 6 – 11-2019
رقم العدد : 17116

 

آخر الأخبار
ثلاث منظومات طاقة لآبار مياه الشرب بريف حماة الجنوبي الفن التشكيلي يعيد "روح المكان" لحمص بعد التحرير دراسة هندسية لترميم وتأهيل المواقع الأثرية بحمص الاقتصاد الإسلامي المعاصر في ندوة بدرعا سوريا توقّع اتفاقية استراتيجية مع "موانئ دبي العالمية" لتطوير ميناء طرطوس "صندوق الخدمة".. مبادرة محلية تعيد الحياة إلى المدن المتضررة شمال سوريا معرض الصناعات التجميلية.. إقبال وتسويق مباشر للمنتج السوري تحسين الواقع البيئي في جرمانا لكل طالب حقه الكامل.. التربية تناقش مع موجهيها آلية تصحيح الثانوية تعزيز الإصلاحات المالية.. خطوة نحو مواجهة أزمة السيولة تعزيز الشراكة التربوية مع بعثة الاتحاد الأوروبي لتطوير التعليم حرائق اللاذقية تلتهم عشرات آلاف الدونمات.. و"SAMS" تطلق استجابة طارئة بالتعاون مع شركائها تصحيح المسار خطوة البداية.. ذوو الإعاقة تحت مجهر سوق العمل الخاص "برداً وسلاماً".. من حمص لدعم الدفاع المدني والمتضررين من الحرائق تأهيل بئرين لمياه الشرب في المتاعية وإزالة 13 تعدياً باليادودة "سكر مسكنة".. بين أنقاض الحرب وشبهات الاستثمار "أهل الخير".. تنير شوارع خان أرنبة في القنيطرة  "امتحانات اللاذقية" تنهي تنتيج أولى المواد الامتحانية للتعليم الأساسي أكرم الأحمد: المغتربون ثروة سوريا المهاجر ومفتاح نهضتها جيل التكنولوجيا.. من يربّي أبناءنا اليوم؟