تبقى المطاعم والمنشآت السياحية تطرح مخلفاتها في نهر بردى, والسؤال: إلى متى ننتظر وعود وزارة الإدارة المحلية والبيئة ومحافظتي دمشق وريفها لناحية الخطط الرامية إلى مايستحقه بردى من عناية واهتمام, رغم تخصيص الأموال لرفع التلوث عن النهر, وسط المشاهد اليومية غير المريحة للنفايات ومياه الصرف الصحي والأوساخ المتراكمة على ضفتيه؟.
نترك الإجابة برسم قادمات الأيام, وبقية التعليق للصور المرفقة الملتقطة بعدسة «الثورة» في منطقة الربوة.
التاريخ: الخميس 13-2-2020
الرقم: 17192