تحديد مواقع ومنشآت سياحية لوضعها في تصرف وزارة الصحة كمراكز حجر

ثورة أون لاين- دمشق- محمود ديبو:
ضمن الإجراءات الحكومية المتخذة للتصدي لانتشار فيروس كورونا المستجد، ناقشت وزارة السياحة إمكانية تحديد المواقع والمنشآت السياحية الفندقية والتعليمية من مدارس ومعاهد التي تتوفر فيها الشروط الفنية والطاقة الاستيعابية في دمشق وباقي المحافظات ليصار إلى وضعها تحت تصرف وزارة الصحة في حال الاحتياج وتخصيصها كمراكز حجر صحية إضافية لمشاركة القطاع الحكومي للتصدي لانتشار الوباء.
وكانت وزارة السياحة أصدرت قراراً بتعليق العمل في عدد من الجهات والمديريات التابعة لها ومنها المديريات المركزية والهيئة العامة لتنفيذ المشاريع السياحية وفروعها في المحافظات، والهيئة العامة للتدريب السياحي والفندقي، ومديريات السياحة بالمحافظات، والمعاهد التقانية السياحية والمدارس الفندقية، مع تحديد العاملين الذين تم استثناءهم من قرار تعليق العمل، كما تم تمديد العمل بهذا القرار لغاية 16 نيسان الجاري انسجاماً مع القرارات الحكومية التي تصدر تباعاً فيما يتعلق بمواجهة التداعيات القائمة والمحتملة لانتشار فيروس كورونا وتحصين بيئة السلامة العامة.

آخر الأخبار
نائب وزير الاقتصاد يبحث احتياجات "عدرا الصناعية" لتسريع الإنتاج تصريحات ضبابية تثير مخاوف اللاجئين السوريين في ألمانيا   "اللاعنف".. رؤية تربوية لبناء جيل متسامح انفتاح العراق على سوريا.. بين القرار الإيراني والتيار المناهض  تحدياً للدولة والإقليم.. "حزب الله" يعيد بناء قدراته العسكرية في جنوب لبنان سوريا بلا قيود.. حان الوقت لدخول المنظمات الدولية بقوة إلى سوريا قوات إسرائيلية تتوغّل في ريف القنيطرة الاقتصاد السوري يطرق أبواب المنظومة الدولية عبر "صندوق النقد" القطاع المصرفي عند مفترق طرق حاسم إسرائيل في حالة تأهب قصوى للقاء بن سلمان وترامب الآباء النرجسيون.. التأثير الخفي على الأطفال والأمهات بناء الثقة بالحكومة من بوابة التميز في خدمة المواطن مشروع الهوية التنموية.. تحديات وفرص رفع معدلات القبول يشعل جدلاً واسعاً بين طلاب المفاضلة الجامعية "تجارة وصناعة" دير الزور تسعى لإطلاق مشروع تأهيل السوق المقبي البحث العلمي في جامعة اللاذقية.. تطور نوعي وشراكات وطنية ودولية حين يختار الطبيب المطرقة بدل المعقم محادثات أميركية ألمانية حول مشروع توريد توربينات غاز لسوريا قطر والسعودية وتركيا.. تحالف إقليمي جديد ضمن البوصلة السورية  الرؤية الاستراتيجية بعد لقاء الشرع وترامب.. "الأمن أولاً ثم الرخاء"