المعلّمة الصغيرة في زمن كورونا

ثورة أون لاين:
رغم الحصار والعزل الصحي أطفال غزة يُبدعون، فقد قامت تلميذة بعمر 13 عاماً وبغرفة خشبية في غزة بتنظيم فصولٍ دراسية لأطفال الحي الذين ضاعت عليهم دروس منذ إغلاق المدارس في آذار الماضي بسبب أزمة فيروس كورونا، وذلك بموافقة والدها وترحيبه بالفكرة.
تقدّم فجر حميد، التي تأمل أن تعمل بالتدريس عندما تكبر، دروساً في اللغة الإنجليزية واللغة العربية والرياضيات لمجموعة تزايد عددها من أربعة تلاميذ إلى 15 تلميذاً.
حيث تحدّثت فجر أنها تحبّ التدريس وقرّرت أن تحضر الأطفال لتدريسهم لكي لا يبتعدوا عن المدرسة فترة طويلة خاصة أن ضمن تلاميذها بنت في الصف الأول ولو تركت المدرسة ستنسى كيف تمسك القلم وستنسى الكتابة.
والجدير بالذكر أن المدرسون شرعوا في قطاع غزة بإعطاء دروس عبر الإنترنت وبشكل منتظم وذلك خلال الأزمة الصحية.

آخر الأخبار
لقاءات ندية في دوري المؤتمر كومباني وفابريغاس.. جيل مدربين شباب يصنع مستقبل الكرة الأوروبية الحياة تعود إلى ملاعبنا بعد منتصف الشهر القادم صوت النساء في مواجهة العنف الرقمي صورةٌ ثمنها مئات آلاف الشهداء المواطن يدفع الثمن واتحاد الحرفيين يعد بالإصلاح عندما تكون المنتخبات الوطنية وسيلة وليست غاية! أولى أمطار دمشق تكشف ضعف جاهزية شبكات التصريف خبراء: "يتم حشد المكونات السورية على طاولة العاشر من آذار" العنف ضد المرأة.. جروح لا تندمل وتحدٍّ ينتظر الحلول مندوب سوريا الدائم في منظمة حظر الأسلحة الكيميائية: مرحلة جديدة من التعاون واستعادة الحقوق السورية جولة المفاجآت الثقيلة في دوري أبطال أوروبا مواجهات قوية في الدوري الأوروبي الذكاء الاصطناعي التوليدي .. أنسنة رقمية أم تكامل تنموي؟ مع ولادة اتحاد الكرة الجديد كيف ترى خبراتنا الرياضية مستقبل الكرة السورية؟ فعاليات اقتصادية تطالب بتكافؤ العلاقة التجارية بين سوريا والأردن كرنفال رياضي ثقافي بذكرى التحرير بحمص كأس العرب (FIFA قطر 2025) وفرصة المشاهدة عن قرب نقص الأدوية في المشافي الحكومية.. وزارة الصحة تكشف الأسباب وتطرح خطة إصلاح لقب (حلب ست الكل) بين حمص الفداء والأهلي