الدوري يستأنف اليوم … ترقب المستويات بعد التوقف !

ثورة أون لاين- يامن الجاجة:

تعود عجلة الدوري السوري الممتاز للدوران اليوم الخميس من خلال مباريات الجولة السابعة عشرة التي تفتتح بمباراة واحدة تجمع الفتوة مع الوثبة في ملعب الفيحاء قبل أن تستكمل الجولة غداَ الجمعة بإقامة ست مباريات بتوقيت واحد (الرابعة عصراَ) فيلتقي النواعير مع حطين في حماه و جبلة مع الطليعة في جبلة، و الكرامة مع الساحل في حمص ،و الاتحاد مع الشرطة في حلب و الوحدة مع الجزيرة في دمشق و تشرين مع الجيش في اللاذقية.
و يمكن القول أن قمة مباريات المرحلة التي تجمع تشرين المتصدر مع حامل اللقب (الجيش) و معها باقي المباريات ستعطي صورة واضحة نوعاَ ما عن تحضيرات فرق المسابقة و مدى تأثير التوقف القسري بسبب تجميد النشاط الرياضي على جاهزية هذه الفرق سلباَ أو إيجاباَ و لذلك فإننا باختصار أمام جولة قد تشكل انطباعات جديدة عن شكل المنافسة و قدرات المتنافسين ،و بالتالي تحسن بعض الفرق و تراجع مستوى البعض الٱخر مقابل حفاظ فرق قليلة على مستواها الذي كانت عليه قبل التوقف.

آخر الأخبار
"تربية حلب" ترحب بقرار دمج معلمي الشمال في ملاكها شراكة في قيم المواطنة والسلام.. لقاء يجمع وزير الطوارئ وبطريرك السريان الأرثوذكس الاستثمار في البيانات أحد أعمدة التنمية معاون وزير الداخلية يبحث تأمين مقارّ جديدة للشؤون المدنية بدرعا انطلاق "مؤتمر  صناعة الإسمنت والمجبول البيتوني في سوريا 2025" محافظ دمشق: لا صلاحيات للمحافظة بإلغاء المرسوم 66 الملتقى الاقتصادي السوري - النمساوي - الألماني 2025.. يفتح باب الفرص الاستثمارية  تعزيز الصحة النفسية ضرورة  حياتية بعد الأزمات   "ملتقى تحليل البيانات".. لغة المستقبل تصنع القرار يوم توعوي للكشف المبكر عن سرطان الثدي في مستشفى حلب الجامعي أدوية ومستهلكات طبية لمستشفى الميادين الوطني  معمل إسمنت بسعة مليون طن يوفر 550 فرصة عمل  "التربية والتعليم" تطلق عملية دمج معلمي الشمال بملاك "تربية حلب"   مونديال الناشئات.. انتصارات عريضة لإسبانيا وكندا واليابان العويس: تنظيم العمل الهندسي أساس نجاح الاستثمار في مرحلة الإعمار  التحليل المالي في المصارف الإسلامية بين الأرقام والمقاصد تعاون سوري – سعودي لتطوير السكك الحديدية وتعزيز النقل المشترك شراكات استراتيجية تدعم التخطيط الحضري في دمشق تسهيل الاستثمار في سوريا بين التحديات الحكومية والمنصات الرقمية مواجهات أميركا مع الصين وروسيا إلى أين؟