فقدان فتاة في ناحية جرمانا والشرطة تكشف الحقيقة

ثورة اون لاين – ناديا سعود:

انتشرت على بعض صفحات مواقع التواصل الاجتماعي خبر حول فقدان فتاة تدعى خلود إبراهيم في مدينة جرمانا منذ تاريخ ١٦ / ٦ /٢٠٢٠م وعدم معرفة مكانها .
من خلال التحقيقات التي قامت بها شرطة ناحية جرمانا تبيّن أنّ آخر الأرقام الخلوية التي تواصلت مع الفتاة عائدة لوالدتها المقيمة في دولة الإمارات، وأنّ المتغيّبة شوهدت برفقة امرأة وصعودهما معاً على متن سيارة عامة.

-047M.jpg
ومن خلال البحث والتحرّي تمّ إلقاء القبض على الامرأة وتدعى ( منى . أ) مع المدعو ( أسعد . م) وبالتحقيق معهما اعترف أسعد بأنّه على معرفة بوالدة خلود المقيمة في الإمارات وبأنّه منذ أسبوعين ورده اتصال منها تطلب مساعدته بتسفير ابنتها الموجودة بمنزل عمّها في ناحية جرمانا إلى دولة مجاورة بطريقة غير شرعية.
حيث قام أسعد بإرسال صديقته (منى) إلى مدينة جرمانا لإحضار الفتاة والتي كانت تنتظرها أمام المول بعد هروبها من منزل عمّها، ومن ثم تمّ اصطحابها إلى محافظة حمص قرية ربلة وتهريبها بطريقة غير شرعية خارج القطر عن طريق شخص يدعى (أحمد) لتقوم والدتها بأخذها .
وسيتمّ تقديم المقبوض عليهما إلى القضاء المختص.

آخر الأخبار
البنك المركزي.. توجه عربي ودولي لتطوير القطاع المصرفي موجة التهاب الكبد في سوريا.. قراءة هادئة في الأرقام والوقائع الميدانية تحويل رحلات جوية من دمشق إلى عمّان بسبب الضباب وزير الخارجية الإيطالي يدعو إلى مشاريع مشتركة مع السعودية في سوريا استكمالاً للمسار الدبلوماسي السوري الأميركي.. وفد من "الكونغرس" يزور دمشق استئناف الترانزيت عبر سوريا.. خطوة استراتيجية لتعافي الاقتصاد وتنشيط التجارة الإقليمية معركة التحرير في الاقتصاد.. من الاحتكار إلى الدولة الإنتاجية توقيت الزيارة الذي يتزامن مع عيد التحرير له رمزية...ممثلو الدول الأعضاء في مجلس الأمن في زيارة مرتقب... الاقتصاد الدائري.. مسار جديد لمواجهة التحديات البيئية والخدمية القطاع الصحي في حمص.. تقييمات ميدانية تكشف مزيجاً من التحسن والشكاوى اطلبوا الإعمار ولو في الصين! طلاب المهجر بين فرحة العودة وصعوبات الاندماج.. الفجوة اللغوية في صدارة التحديات لقاءات ندية في دوري المؤتمر كومباني وفابريغاس.. جيل مدربين شباب يصنع مستقبل الكرة الأوروبية الحياة تعود إلى ملاعبنا بعد منتصف الشهر القادم صوت النساء في مواجهة العنف الرقمي صورةٌ ثمنها مئات آلاف الشهداء المواطن يدفع الثمن واتحاد الحرفيين يعد بالإصلاح عندما تكون المنتخبات الوطنية وسيلة وليست غاية! أولى أمطار دمشق تكشف ضعف جاهزية شبكات التصريف