طيران العدوان السعودي يشن مزيداً من الغارات على المناطق اليمنية

ثورة أون لاين:

واصل طيران العدوان السعودي صباح اليوم استهدافه المناطق اليمنية حيث شن غارات على محافظتي مأرب وحجة مستهدفا المناطق السكنية.

وأوضح مصدر أمني لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن طيران العدوان استهدف بتسع غارات مناطق نجد العتق بمديرية صرواح وصلب في مديرية مجزر كما شن أربع غارات على مديريتي العبدية وماهلية في محافظة مأرب.

وذكر المصدر أن طيران العدوان شن أيضا غارة على منطقة المزرق بمديرية حرض في محافظة حجة.

إلى ذلك استمرت قوى العدوان في خروقاتها لوقف إطلاق النار في محافظة الحديدة حيث استهدف مرتزقتها بشكل متكرر حارة الضبياني وعدة أماكن في شارع الـ 50 بالأسلحة الرشاشة ما خلف أضرارا مادية كبيرة فى ممتلكات المدنيين.

وكانت الأطراف اليمنية توصلت خلال محادثاتها بالسويد في الثالث عشر من كانون الأول عام 2018 لاتفاق وقف إطلاق النار في محافظة الحديدة وتفاهمات بشأن مدينة تعز إلا أن قوى العدوان السعودي ومرتزقتها يواصلون خروقاتهم وانتهاكاتهم لهذا الاتفاق.

آخر الأخبار
"تربية حلب" ترحب بقرار دمج معلمي الشمال في ملاكها شراكة في قيم المواطنة والسلام.. لقاء يجمع وزير الطوارئ وبطريرك السريان الأرثوذكس الاستثمار في البيانات أحد أعمدة التنمية معاون وزير الداخلية يبحث تأمين مقارّ جديدة للشؤون المدنية بدرعا انطلاق "مؤتمر  صناعة الإسمنت والمجبول البيتوني في سوريا 2025" محافظ دمشق: لا صلاحيات للمحافظة بإلغاء المرسوم 66 الملتقى الاقتصادي السوري - النمساوي - الألماني 2025.. يفتح باب الفرص الاستثمارية  تعزيز الصحة النفسية ضرورة  حياتية بعد الأزمات   "ملتقى تحليل البيانات".. لغة المستقبل تصنع القرار يوم توعوي للكشف المبكر عن سرطان الثدي في مستشفى حلب الجامعي أدوية ومستهلكات طبية لمستشفى الميادين الوطني  معمل إسمنت بسعة مليون طن يوفر 550 فرصة عمل  "التربية والتعليم" تطلق عملية دمج معلمي الشمال بملاك "تربية حلب"   مونديال الناشئات.. انتصارات عريضة لإسبانيا وكندا واليابان العويس: تنظيم العمل الهندسي أساس نجاح الاستثمار في مرحلة الإعمار  التحليل المالي في المصارف الإسلامية بين الأرقام والمقاصد تعاون سوري – سعودي لتطوير السكك الحديدية وتعزيز النقل المشترك شراكات استراتيجية تدعم التخطيط الحضري في دمشق تسهيل الاستثمار في سوريا بين التحديات الحكومية والمنصات الرقمية مواجهات أميركا مع الصين وروسيا إلى أين؟