سهام (حمد)الغادرة

ثورة أون لاين -أحمد عرابي بعاج :

مرة أخرى يستهدفون صباح دمشق…. ومرة أخرى يستهدفون الآمنين في بيوتهم ، في ذلك حزن عميق على ضحايا بريئة، ولكنه في ذات الوقت غير مستغرب فهذا ردهم على خروج الملايين في دمشق وسائر المحافظات السورية، وهذا هو حوارهم ولغتهم ، لايفهمون سوى لغة الدم سبيلاً لتحقيق أغراض غيرهم …
ليس لديهم حجة للحوار ولاهم قادرون …
هم ليسوا سوريين ولن يكونوا…
هم ليسو منا بالتأكيد ولن نرضى بهم بيننا…
من يستهدف الآمنين في ديارهم هو غدار وسلاحه سلاح المفلس الذي ليس لديه شيء يقوله أو يقدمه سوى الدم…
سلاحه الإرهاب ، لايعرف سواه فهذا دوره والباقي لحمد ومن خلفه سعود ومن أمامه أسياده الأمريكان وتابعيهم…
ينفذون ما يقال لهم فقط ، ليس مسموح لهم أبعد من ذلك، فهم أجراء يعملون بالقطعة…
مطلوب منهم إحداث أكبر ضرر ممكن في سورية وإخلال بالأمن وترويع المواطنين وقتل من يستطيعون قتله وإحداث الدمار أين مامروا ويكتبون بكل صفاقة من هنا مررنا، فرحون بما فعلوا…
فليفرح أصحاب العباءات الملطخة بالدم ولينتظروا الغضب السوري، فهو قادم ويوم الحساب قريب لاريب في ذلك.

 

آخر الأخبار
تفاهم بين وزارة الطوارىء والآغا خان لتعزيز الجاهزية لمواجهة الكوارث رحلة التغيير.. أدوات كاملة لبناء الذات وتحقيق النجاح وزير الصحة من القاهرة: سوريا تعود شريكاً فاعلاً في المنظومة الصحية في يومه العالمي ..الرقم الاحصائي جرس إنذار حملة تشجير في كشكول.. ودعوات لتوسيع نطاقها هل تتجه المنطقة نحو مرحلة إعادة تموضع سياسي وأمني؟ ماذا وراء تحذير واشنطن من احتمال خرق "حماس" الاتفاق؟ البنك الدولي يقدم دعماً فنياً شاملاً لسوريا في قطاعات حيوية الدلال المفرط.. حين يتحول الحب إلى عبء نفسي واجتماعي من "تكسبو لاند".. شركة تركية تعلن عن إنشاء مدن صناعية في سوريا وزير المالية السعودي: نقف مع سوريا ومن واجب المجتمع الدولي دعمها البدء بإزالة الأنقاض في غزة وتحذيرات من خطر الذخائر غير المنفجرة نقطة تحوّل استراتيجية في مسار سياسة سوريا الخارجية العمل الأهلي على طاولة البحث.. محاولات النفس الأخير لتجاوز الإشكاليات آلام الرقبة.. وأثر التكنولوجيا على صحة الإنسان منذر الأسعد: المكاشفة والمصارحة نجاح إضافي للدبلوماسية السورية سوريا الجديدة.. دبلوماسية منفتحة تصون مصلحة الدولة إصدار صكوك إسلامية.. حل لتغطية عجز الموازنة طرق الموت .. الإهمال والتقصير وراء استمرار النزيف انضمام سوريا إلى "بُنى".. محاولةٌ لإعادة التموضع المصرفي عربياً