ترامب يرسل عناصر أمن فيدراليين إلى ثلاث مدن أميركية جديدة

ثورة أون لاين:   

أعلنت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم إرسال عناصر أمن فيدراليين إلى ثلاث مدن أمريكية جديدة هي كليفلاند وديترويت وميلووكي في إجراء جديد لمواجهة أي احتجاجات ضد العنصرية وعنف الشرطة الأميركية.
ووفقاً لما نقلته وكالة فرانس برس تذرع وزير العدل الأميركي وليام بار بأن هذه المدن “تشهد زيادة مقلقة للجرائم العنيفة وخصوصاً جرائم القتل” في محاولة للتغطية على الهدف الحقيقي لحشد القوات الجديدة.
وكان نواب ديمقراطيون أكدوا أمس أن “السلوك الأخير لعناصر الأمن الفيدراليين في بورتلاند واوريغن سبب قلقاً كبيراً في ميلووكي وويسكونسن حول هدف وحجم مهمة قوات الأمن الفيدرالية”.
وشهد العديد من الولايات والمدن الأميركية احتجاجات واسعة على عنصرية الشرطة الأميركية عقب مقتل الأميركي من أصول إفريقية جورج فلويد في أيار الماضي بعد أن جثم شرطي من مدينة مينيابوليس على رقبته حتى لفظ أنفاسه.

 

 

آخر الأخبار
مستثمرو محال سوق الشهداء بدرعا يغلقون محالهم ويطالبون بإنصافهم قانون للمعلمين.. خطوة نحو إعادة الاعتبار للمدرسة والمعلم تخفيض أسعار المحروقات بين الواقع والانعكاس.. حلب تنتظر الدفء الحقيقي تعليق "قيصر".. اختبار لجديّة الإصلاح الاقتصادي والقدرة على استعادة التوازن النقدي من "البيت الأبيض" إلى "الداوننغ ستريت".. الشيباني يحمل الحقيبة "الأثقل" إلى بريطانيا زيارة الشرع للولايات المتّحدة تمثّل بداية جديدة للسوريين عندما يتوقف التاريخ في استثمار البيئة الجبلية والبحرية.. وتهجر الكوادر رئيس غرفة الملاحة البحرية للثورة: الساحل عقدة تلاقٍ بريّ- بحريّ نحو اقتصادٍ أزرق وتنمية متوازنة: اللاذقية وطرطوس.. بوابتان لنهضةٍ بحرية رؤساء في العلاقات الخارجية بالشيوخ الأميركي يدعمون رفع العقوبات عن سوريا طلاب "المهني" في حلب يجهزون مقاعد مدارسهم بين الدولار والتجار.. كيف يواجه المواطن تحديات المعيشة؟ زيارة إلى المملكة المتحدة.. الشيباني يحمل حقيبة ثقيلة في اللقاء السوري-البريطاني المطالعة.. بين الحاجة والرفاهية أصوات الباعة الجوالين بحلب.. بين الحاجة والإزعاج المتقاعدون ورحلة البحث عن عمل بازار الشتاء.. منصة تمكين اقتصادي واجتماعي للمرأة السورية عندما يختفي اللقب الوظيفي.. رحلة البحث عن الهوية بعد التقاعد رياضة المتقاعدين في حلب.. صداقات وشفاء من الوحدة والاكتئاب بين " قيصر" والعملة الجديدة.. خطوة سياسية أولاً.. وفرصة اقتصادية ثانياً