برلماني تشيكي يدعو إلى عدم التهاون مع الممارسات العدوانية لنظام أردوغان

الثورة أون لاين:

دعا عضو مجلس النواب التشيكي ييرجي فالينتا الاتحاد الاوروبي إلى عدم التسامح مع الأعمال العدوانية التي يقوم بها نظام رجب طيب أردوغان ولا سيما ضد سورية وليبيا وطالب بفرض عقوبات عليه.

وأشار فالينتا في تصريح لمراسل سانا في براغ اليوم إلى أن الاستفزازت التي يقوم بها النظام التركي ضد اليونان من خلال أعمال التنقيب غير المشروعة في شرق البحر المتوسط وممارساته في إقليم ناغورني قره باغ ضد أرمينيا تشكل برهانا جديدا ومظهرا اخر لعدوانية هذا النظام.

وأضاف فالينتا إنه يتبنى عادة موقفاً حذراً من موضوع فرض العقوبات إجمالاً لانها تلحق الضرر بالسكان المدنيين غير أنه في حالة تركيا يمكن تلمس أهمية فرض مثل هذه العقوبات.

وأوضح أن تركيا دولة عضو في حلف الناتو ومرشحة للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي وقد تعهدت بالالتزام بقواعد محددة للاتحاد ولهذا ليس من الغريب أن يجري الآن توحيد المواقف داخل الاتحاد باتجاه اتباع الحزم ضدها وفرض عقوبات عليها.

آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"