أصغر راعية غنم.. وصداقة فريدة من نوعها

الثورة أون لاين:

رغم صغر سنها، تهتم الطفلة وانوان “7 أعوام” بتربية قطيع من 300 ماعز، ونشأت بينها وبين هذه الحيوانات علاقة صداقة فريدة من نوعها.
حيث تهتم وانوان بالماعز منذ ساعات الصباح الأولى فهي تطعمها وتلعب معها وتبادلها هذه الحيوانات نفس الشغف ونفس الحب.
خلال اهتمامها برعي الماعز تحضر وانوان واجباتها المدرسية للعمل على حلها في المزرعة التي تبعد عن منزلها 3 كيلومترات في إحدى القرى الصينية.
تهتم عائلتها بتربية الأغنام منذ 2013، ولذلك عاشت الطفلة وسط هذه الحيوانات منذ السنوات الأولى من ولادتها، وبدأت تخرج للرعي مع والديها منذ كانت في سن الثالثة.
يعتبر تربية الأغنام أمر متعب وليس سهلا على طفلة في مثل سنها ولكن الطفلة رغم شعورها بالتعب أحياناً فهي سعيدة باحتكاكها الدائم بالحيوانات.
وصور والدها فيديو لها وهي تهتم بتربية الأغنام وترعاها، ليتم تداول الفيديو بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي وأبدا عدد كبير من الجمهور إعجابهم فيما انتقد البعض الوالد لمنح هذه المسؤوليات الصعبة لطفلة صغيرة كما أبدوا قلقهم عن مستقبلها التعليمي.

آخر الأخبار
تعاون متجدد بين وزارة الطوارئ واليونيسف لتعزيز الاستجابة تبادل الخبرات والاستثمارات السياحية مع الإمارات اجتماعات وزارية مشتركة في الرياض.. فرص استثمارية واعدة وتعاون زراعي استكمال مشروع دار المحافظة بدرعا ينطلق من جديد حماة تستعد لانطلاق مهرجان ربيع النصر إدخال بطاطا وخضار مستوردة يلحق خسائر  بمزارعي درعا طرطوس تبحث رؤيتها الاستثمارية والتنموية أبناء عشائر السويداء يؤكدون حقهم في العودة لمنازلهم وأراضيهم منصة صحية ومركز تدريب سعودي- سوري مستشفى دمر التخصصي بالأمراض الجلدية يفتح أبوابه لخدمة المرضى الاستثمار في سوريا قراءة في تجارب معرض دمشق الدولي الليرة تتراجع والذهب يتقدم "تجارة حلب".. إعادة تنشيط الحركة الاقتصادية مع وفد تركي "إدمان الموبايل".. خطر صامت يهدد أطفالنا د. هلا البقاعي: انعكاسات خطيرة على العقول السباق النووي يعود إلى الواجهة.. وتحذيرات من دخول 25 قوة نووية جديدة ترامب: اتفاق وشيك لوقف إطلاق النار في غزة.. و"حماس" مستعدة للتفاوض الحرب الروسية - الأوكرانية.. بين "التحييد الاستراتيجي" والتركيز على "العمليات الهجومية" أسماء أطفال غزة تتردد في شوارع مدريد العراق يعيد تأهيل طريق استراتيجي لتنشيط التجارة مع سوريا التحولات السياسية وانعكاسها على رغبة الشباب السوري المغترب بالعودة