الخارجية الروسية تعرب عن خالص تعازيها بوفاة الوزير المعلم: لقد فقدت روسيا صديقاً مقرباً

الثورة أون لاين:

أعربت وزارة الخارجية الروسية عن خالص تعازيها بوفاة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم.

وقال المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط ودول أفريقيا نائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف في تصريح للصحفيين.. “إنها أخبار محزنة جداً.. لقد فقدت روسيا صديقا مقرباً جداً لها في العالم العربي وكان شريكاً موثوقاً به وشخصا واسع الاطلاع ودبلوماسياً وسياسياً متمرساً”.

وأشار بوغدانوف إلى أنه كان للمعلم العديد من الزيارات إلى موسكو وأنه شخصياً كان يكن له الكثير من الود والاحترام على مدى 40 عاماً من التواصل المكثف معه عندما عمل في دمشق وعندما كان المعلم لا يزال سفيراً في واشنطن.

وأعرب بوغدانوف عن خالص تعازيه لأبنائه وزوجته ولكل السوريين بهذه الخسارة.

وكانت رئاسة مجلس الوزراء ووزارة الخارجية والمغتربين في الجمهورية العربية السورية نعتا الوزير المعلم الذي وافته المنية فجر اليوم.

 

آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"