الحرية في صدارة مجموعة حلب لدوري سلة الشباب بفوز صعب على اليرموك

 

الثورة أون لاين- هراير جوانيان:
انفرد الحرية بصدارة مجموعة حلب لدوري سلة الشباب بعدما حقق فوزه الثالث توالياً في الجولة الثالثة على اليرموك بفارق نقطتين 73-71 في المباراة التي أجريت بينهما في صالة نادي الجلاء.
وكان الحرية قد فاز على العروبة 86-54 وعلى السكك 91-52 ، فيما تلقى اليرموك هزيمته الثانية في مباراته الثانية ، وكانت أمام الاتحاد 74-79.
وفي مباراة ثانية فاز الاتحاد على العروبة 78-56.
وهنا ترتيب الفرق: 1- الحرية (6) نقاط من 3 انتصارات، 2- الاتحاد (4) نقاط من فوزين، 3- الجلاء (2) من فوز واحد، 4- اليرموك (2) من خسارتين، 5- العروبة (2) من خسارتين، 6- السكك (2) من خسارتين.
وفي دوري الناشئات عن مجموعة دمشق وضمن المجموعة الثانية فاز الثورة على بردى 98-39 . وهو الفوز الثالثة للثورة الذي تفوق في الجولة الأولى على الجيش 82-25 وعلى المحافظة في الجولة الثانية 70-56. في المقابل كانت الخسارة الثانية لبردى بعد الأولى أمام الأشرفية 34-65.

آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"